دائما نشتهي ألم ألحب فآآآه كم هو لذيذ ... لا أعرف كيف أشبهه ؟ هل هو كفنجان قهوتي عندما



أسهر مع الشموخ أناغيها بكتاباتي ؟ أم هو كنشوة كؤوسي عندما أحتظن ذكرى حبيبتي ؟ أم هو



لحظة عناق ألأرض العطشى لزخات المطرألمتسارعة ... والممتلئة برغباتها لجسد ألأرض العاري



لها ... لها وحسب .. حيث هناك يفور بأندماجهم ولادة عبير ذاك العطر ألأبدي ألذي مر بكل



ألأزمنة والعصور ووصل ألينا ولم يتغير منه شئ ... نعم سأبقى اشتهي وأتلذذ بألم ألحب ألعتيد



ولكن من المهم أن نطلق أجنحة أشواقنا ألمتمردة .. لأنها تحب ألتحليق عاليا ... عاليا ..



في سماوات العاشقين ألسرمدية ... لأن ليس فيها حدود ..



فهناك قد نفيت ألحدود ... فحلقي كما شئتي ياسيدتي الشيماء ...

مع حبي وتقديري .. عاشق الرافدين


----------------

لان ليس فيها حدود
وكذالك الحب يسير بطريق ليس له حد
وليس لاحاسيسه ومشاعره حدود

عندما نعشق نجن كالمجنون الذي يحيا بحياة له فقط
نعيش فقط لمن نحبه وندمن عشقه
نسدل الستائر على شبابيك كل عوالمنا الا عالمه
نبيح ويباح كل شيء فيه ومن اجله

الاستاذ عاشق الرافدين
دمت ودام عطاءك وكرمك الذي ترشني فيه دوما بماء ورده وعطره الياسمين


اشكرك جدا على تفضلك بالرد على الرساله وجعلها بمتصفح اخر

في يدي زهرة لوتس تترجى قبولك اياها

شيم