سمعنا مكالمة الأمير سلطان بن فهد بن عبدالعزيز الرئيس العام لرعاية الشباب خلال الإستديو التحليلي المصاحب للمباراة النهائية على كأس الخليج من خلال الرياضية السعودية .
وسمعنا قبل ذلك تخبطات المحللين الرياضين من خلال تصفية حساباتهم سواءً بين بعضهم البعض أو تصفية حساباتهم الخارجية مع أناس يعملون بجد و إجتهاد – والتوفيق بيد الله وحده .
لست مع الأمير سلطان بن فهد بطريقة حديثه ولكني بالتأكيد معه بأن بعض المتواجدين في الإستديو لا يستحقون هذه المساحة المتاحة لهم من خلال التلفزيون الرسمي السعودي.
الملاسنة الدائمة بين الهريفي و أبو إثنين و إسلوب ( التفشيل على الهوى ) إسلوب قديم ومستهجن في المجالس الخاصة فما بالنا على الهوى وعلى مرئى ملايين المشاهدين .
الهريفي ويبدو أنه له من إسمه نصيب فهو يهرف دائماً بما لا يعرف ولم يسلم منه حتى زملائه و أحبابه في ناديه النصر دون حجة منه و لا برهان ولكن مجرد بحث عن مانشتات تضر زملائه و تجعله في نظر الجهلة ( الصريح و الجريئ ) .
أما فيصل أبو إثنين فيكون أينما يجد مصلحته الشخصية بعيداً عن مواقفة المفترضة أن تكون ثابته لا تزعزعها مصلحة آنية .
أما جاسم الحربي فوجد الوهج الإعلامي من خلال التحليل و التحلحل من بعض القناعات و ( الشهرة زينة ) .
الرياضة السعودية بالتأكيد منحناها البياني للأسفل وإذا لم نحاول إداراكها من خلال خطط علمية غير مدروسة فإننا سنهزم من اليمن في البطولة القادمة .
خارج النص : على غرار الحملة الشعبية ضد وكلاء السيارات ( خلوها تصدي ) أخشى أن تبداء الحملة الشعبية ضد الكرة السعودية ( خلوها تنسم )
تحياتي
نجاح السلطان
ugn yvhv og,ih jw]d ihhglvi jksl j.d] jksl og,ih ugn yvhv