شبكة الشموخ الأدبية - الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

شبكة الشموخ الأدبية (http://www.alshmo5.com/vb/index.php)

- منتدى الخواطر والنثر (http://www.alshmo5.com/vb/f13.html)

رد: الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

محمد العلي وشموخ امراة

حوار رائع وشيق

سوف اكون هنا لاتابع معكما حواركما

تحيتي لكما

رد: الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهودالمحبه (المشاركة 197610)

محمد العلي وشموخ امراة

حوار رائع وشيق

سوف اكون هنا لاتابع معكما حواركما

تحيتي لكما

عهود المحبة
كلي فخر أن تكوني حاضرة معنا
دمتِ بخير
محمد العلي

رد: الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عهودالمحبه (المشاركة 197610)

محمد العلي وشموخ امراة

حوار رائع وشيق

سوف اكون هنا لاتابع معكما حواركما

تحيتي لكما

سيدتي الرائعة عهود المحبة شاكرة لك متابعتك واعتذر لانني تركتك تنتظرين واعتذر من صاحب المقام على التقصير
وسنعيد فتح النقاش ونعاود الجلوس الى تلك الطاولة التي جمعتني واياه بجدل حواء وادم
اتمنى ان لا يصيبك الملل
تحياتي واحترامي
شموخ امراة

رد: الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العلي (المشاركة 197470)

لازلت منتظرا شموخ امرأة للرد

مساءك اعطره بالفل والياسمين ليحمل بين طيات عبقه رسائل اعتذار امراة عن بقاءك واقفا بعتبة الانتظار علي القى الرفق من سطوة الحبر التي بسطرك فلتذ نقطتي بالفرار من هيبة متنك ههههههه لا تابه انما هي مناورة النقاط كي تستشف لغة البين التي يرمي به ذلك السطر العنيد الذي لطالما اثر الجدال ويعلنه بكل ان وحين الا وهو حواء وادم ولغة الانتظار للحقيقة الحقة لا ما يفعلانه لشخصيهما معلنين بغفلتهما الانحصار فهل هناك لغة تتوسط تلك الجدلية وهل ستكون محطة النهاية قريبة ام اننا كلما ناتي على البداية كلما انعرجنا بفلوات بينهما ونستقر بمد وجزر بينهما؟
سيدي اعتذر مرة اخرى على تاخري ولنعد الى طاولة الحوار.

تحياتي وتقديري

شموخ امراة

رد: الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد العلي (المشاركة 191194)

شموخ امرأة
الأنثى مولاتي رغم بساطة حروف تلك الكلمة وسهولة نطقها
إلا أنها تزين الأصداغ وتبهج النفوس لا لارتواء العاطفة فحسب
بل لحنية تكمن في بواطنها ورهافة تديم بهاء الوجود وحياة يلجأ إليها كل تائه
اراك ترمي بشباك التعميم ها هنا الست معي بان الام هي وابل الحنان والعاطفة والام هي المراة اذا ما ذكرنا ابناءها ولا يمكن ان نوحدها بالانوثة هنا فحسب اظنك لن تخالفني الراي هاهنا؟
أما بالنسبة لتقديمي البصر على الفكر أو العكس فلأنهما سائرا معا
فالبصر مولاتي مرأة الفكر والفكر سيدتي انعكاس البصر
اراك مصرعلى تقديم الانوثة بالبصر وتقريبه اكثر فاكثر الى البصيرة سيدي لا تجعل من العاطفة سيدتا على عقلك لم اعهدك هكذا ام ان لغة الاستفزاز لذلك الغرور هي نيتك المبيتة ؟
وكل ذلك أجده عندما تموج عياني في الأفق البعيد
فأبصر المدى قدى توشح بوشاح الجمال اتذكرها ( تلك الأنثى ) التي كانت
يوما سيدة قلبي
اراك تعرض نفسك للمسائلة اذا ما وقفت امام ابن الحزم وتحديدا حين نعرض سويتا كتاب طوق الحمام ولنتعمق اكثر اذا ما ولجنا باب الخيال به -هههه حينها ساقف متفرجتا لانتصاري حين تؤثر الصمت بكبرياء الرجال- اردت ان اخذك قليلا من بوابة الحلم والخيال الى ستار الواقع صحيح انه باب محال ولكن هو بالمستطاع اذا ما كان للعقل جواب فللعاطفة سكون بحضرته لانصياعها طوعا لا كرها
اراك ستتذمر من كلامي ولكن لا تلمني والم جبران خليل جبران على رومنطقيته فهو من ساقني اليها
ورغم تخبطي وتشريقي وتغريبي تبقى الأنثى الأمل الذي يكمن خلف بصيرة كل آدمي
هل هذا كاف بنظرك ؟اشك بعبارتك الاخيرة وخاصة بفكرك انت.....
فأنا مولاتي مقيد ومستسلم ومنقاد إلى الأنوثة سواء كانت في بصري أو في بصريتي
اعتقد بانه نفس السؤال يفرض ذاته الا انه يتوشح بعبارة اخرى
بامكانك ان تجد بكل امراة انثى او ان تجعلها صارخة -اقصد هنا الانوثة-بها ولكن يتندر عليك ان تجد بكل انثى امراة او تجعلها كذلك اعتقد بانك فهمت ما ارمي اليه فقد عهدتك لماحا متبصرا للغة ادركها انا وتتقنها انت؟
محمد العلي

سيدي اردت ان ارفع قليلا وتيرة النقاش الى مستوى الانفعال الصامت لا لشيء سوى لان حواء ارادت ان تستفز دواخل ادم
انتظرك فلا تدمن الغياب مثلي فهو عادة سيئة لا ترثها مني
تحياتي واحترامي
شموخ امراة

رد: الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

شموخ امراءة تعترف بغيابها وقليلا ما نجد المعترفين
باخطاءهم في حق المنتدى فغيابك اثقل علينا فبالله عليك
عودة قريبة اتعلمين انني لا ابالغ في كلامي لكنك عروس االشموخ الاولى
فهل تسمحين بان يحتل مكانك في قلبه؟
ليس من عادتي الدخول لمنزل الا ان ياذن لي اهله
فاذن لي يا محمد ان ااكل معكم على طاولة النقاش

رد: الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

شيماء
مثلك لايتنظر اذنا بالدخول لأنك تزينين أرجاء المكان الذي تحلين به
فالمكان ومن به يشرفون بوجود مولاتي فأهلا بك
للنتظر الآن شموخ امرأة علنا نحيي هذا النقاش والفضل كل الفضل
لشيماء فاشكروها جزيل الشكر
محمد العلي

رد: الأنوثة بين الرغبة والحذر ( حوار مع شموخ امرأة )

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
مساءكم اعبقه بشذى الياسمين الابيض الشامي لكل زائر وكل قارئ وعابر سبيل هنا وبرواق هذا الزمان
نعلن ولادات من خاصرة النهايات ونحرك خطى قد طال التوقف بها علها تبيح ااو تسر لنا بما كان قد اسرها بذالك اليوم ربما كان بعيدا او انه كان شديد القرب لنا وبنا والينا
عزيزتي شيماء اشكر لك تواضعك ومرورك الرقيق بمحتوى كنا قد غادرناه لن اضع لائمتي على احد لانني وحدي الملامة به
هو جدال بدئناه هنا وبمكان اخر فتفرع وتجسد ايضا فهناك كان بين انثى ورجل ما سبقه كان جدل لادم وحواء وهنا احييناه بفضل كاتبنا محمد العلي بما عنونه الانوثة بين الرغبة والحذر طرح به من الاستفزاز الراقي والحوار الشيق به الكثير من المنطق والاتزان وعدم الانحياز هنا حضرة العقل وفقط
ربما هو اعلان لفتح الجدال والنقاش من جديد وتتسع الدائرة وتشمل عدة اراء على عكس ما كان قبلا انحصار الموضوع بيني وبين العلي
لكم المنصة وعلى بركة الله فلنحيي ما كان قبلا
اعتذر على ردائة الاسلوب وعدم توازن ما جاء به
حضرة الكتاب والادباء اعلن اعتلائي حاشية النص وتبوؤ كرسي التلميذ واستاذنكم بانه اكون بالصف الاول لاعتببر واتقن لغتكم اكثر فاكثر
ولكم المتن

اعتذر على الاطالة

تحياتي واحترامي لحضرتكم

شموخ امراة مرت من هنا