شبكة الشموخ الأدبية

شبكة الشموخ الأدبية (http://www.alshmo5.com/vb/index.php)
-   منتدى الإسلام (http://www.alshmo5.com/vb/f2.html)
-   -   محمد بن سليمان بن عبد الله الجراح (http://www.alshmo5.com/vb/t1147.html)

النادوس 04-20-2010 05:20 AM

محمد بن سليمان بن عبد الله الجراح
 
هل تعرف محمد بن سليمان بن عبد الله الجراح ؟؟؟؟

فقيه الكويت العالم الرباني االشيخ الجليل رحمة الله عليه


انه من كرم الله عزوجل على أهل الكويت انتساب الشيخ لهم ولوطنهم، تواضع لله فرفعه... وأنزل محبته على قلوب خلقه، اخلص النية في طلب العلم إلى أن وصل مرتبةعالم الكويت وفقيهها وفرضيها، اتخذ من أحد أركان مسجده
(مسجد السهول) مكانا يستقبل فيه طلبة العلم لينهلوا من علمه الغزير إلى أن أصبح ذلك الركن منارة من منارات العلم والتحصيل الشرعي والذي يشار له بالبنان، واتخذ من منبره مكانا يرشد من خلاله الناس إلى خير العمل.
قال قبل وفاته بأيام قليلة: «إني طالب علم مقصر محب للعلم ولست بفقيه الكويت ولا فرضيها، وما قيل في من الإطراء فأنا بريء منه، اللهم لا تؤاخذني بما يقولون، واغفر لي ما لا يعلمون، واجعلني خيرا مما يظنون».
أفضل من كتب ووثق عن هذا الشيخ الجليل هو الأخ الدكتور وليد عبدالله المنيس في كتابه (عالم الكويت وفقيهها وفرضيها الشيخ محمد بن سليمان آل جراح سيرته ومراسلاته وآثاره العلمية)، لذا رأيت أن يكون كتابه مصدرا
رئيسيا لي للكتابة عن هذا العالم الكبير، حيث انه لازم شيخنا الفاضل سنوات عديدة. محمد سليمان الجراح المعروف بـ (بن جراح)، تشرفت بدراسة بعض علوم اللغة العربية عنده بالإضافة إلى بعض الحكم والفوائد والمواعظ،
والآن أتشرف مرة أخرى بنقل بعض مآثره وسيرته العطرة إلى أعزائي قراء «الوطن» الكرام.


اسمه ونسبه ومولده


هو العلاّمة الكريم الفاضل والشيخ الجليل العامل محمد بن سليمان بن عبدالله الجراح الحنبلي السلفي، وآل جراح هم من آل فضل، بطن من بطون بني لام،وهي قبيلة قحطانية ولد الشيخ الفاضل في الكويت سنة 1322 هـ / 1902م أي بعد هجرة جده
عبدالله بنحو أربعين سنة.هاجر جده عبدالله مع أسرته من بلدة (حرمه) احدى قرى سدير في نجد إلى الكويت ثم الزبير وذلك في السنة التي هاجر فيها أهل حرمه إلى الزبير بسبب الجدب والجفاف عام 1282 هـ، وقد توفي جده عبدالله بعد وصولهم إلى
الزبير بستة أشهر بحمى البصرة. أما والده سليمان الجراح المتوفى سنة 1377 هـ فقد عمل بالتجارة وفتح دكانا بالسوق، وللشيخ محمد الجراح إخوة أكبرهم داود وإبراهيم وصالح، وله ثلاث أخوات.


شيوخه


ابتدأ الشيخ الفاضل حياته العلمية وهو في سن العاشرة حيث تعلم القرآن الكريم في مدرسة ملا أحمد الحرمي الفارسي إلى قوله تعالى: (وَلًرَبًّكَ فَاصْبًرْ) من سورة المدثر الآية 7، ثم أكمل القرآن الكريم في مدرسة ملا محمد المهيني، وتعلم الكتابة
والحساب وقسمة المواريث في مدرسة السيد هاشم الحنيان.
كان شديد الحرص على تحصيل أكبر قدر ممكن من العلم فحفظ في أول شبابه (الرحبية) في المواريث و(منظومة الآداب) و(الدرة المضية) للسفاريني و(متن دليل الطالب) في الفقه للشيخ مرعى الحنبلي، وكان الشيخ الجليل يذهب بعد صلاة الفجر
إلى ساحل البحر متخليا عن الناس ليكرر دروسه، ومن شدة حرصه على التعلّم فقد حفظ (الدرة المضية) في العقيدة وتبلغ 220 بيتا في ثلاثة أيام.
أخذ الشيخ محمد الجراح مبادئ الفقه من قاضي الكويت العلاّمة الشيخ عبدالله الخلف الدحيان تلميذ عالم الكويت الأول وفقيهها الشيخ محمد عبدالله الفارس، وكان يحضر مجلسه لطلب العلم صباحا ومساء، حيث كان الشيخ عبدالله الخلف يقرأ في مجلسه
بعد طلوع الشمس تفسير (ابن كثير) و(فتح الباري)، وبعد صلاة المغرب كان يقرأ كتبا متنوعة إلى صلاة العشاء.
وبعد وفاة الشيخ عبدالله سنة 1349 هـ لازم شيخنا الجليل محمد الجراح العلاّمة الشيخ عبدالوهاب عبدالله الفارس، فقرأ عليه أولا (متن دليل الطالب) حتى أكمله، ثم قرأ عليه (نيل المآرب بشرح دليل الطالب) حتى أكمله، ثم قرأ علي
ه (الروض المربع بشرح زاد المستنقع) حتى أكمله، ثم (شرح المنتهى) للشيخ منصور البهوتي، وكانوا يقرؤون بعد صلاة العشاء كتاب (كشاف القناع عن متن الإقناع)، ثم لازم صديقه العلاّمة الشيخ عبدالوهاب عبدالرحمن الفارس وقرأ عليه (الروض المربع)
و(كشف المخدرات بشرح أخصر المختصرات).
وأخذ الشيخ محمد الجراح علوم اللغة العربية من الشيخ أحمد عطية الأثري والشيخ أحمد الحرمي والشيخ عبدالعزيز حمادة والشيخ محمد أحمد الحرمي والشيخ عبدالرحمن الفارسي والشيخ عبدالعزيز صالح العلجي والشيخ عبدالله الكوهجي.
لم يتوقف الشيخ الفاضل عن طلب العلم واستمر على نهجه وسعيه بين مجالس العلماء في أحياء الكويت، فأدى ذلك إلى رسوخ قدمه في العلم وبروزه من بين أقرانه.
ومن حرص الشيخ محمد الجراح على نقل خبرته لطلبة العلم أخذ يوجه لهم النصائح عن كيفية الاستعداد للدرس واستغلال وقت الدرس الاستغلال المناسب حيث كان يقول لطلبته (قبل ذهابك إلى دروس العلم عليك أن تقرأ الدرس وتفهمه جيدا، ولا تسأل شيخك حتى تبحث في المطولات وتتقصى مظان الإجابة حتى لا يضيع الدرس بكثرة الأسئلة التي لا طائل منها أحيانا، أما إذا استعصت المسائل عليك بعد ذلك كله، فاعمد إلى سؤال الشيخ لتعم الفائدة ويسهل عليك الفهم).


خصاله

تولى الشيخ الإمامة والخطابة من عام 1365 هـ أي انه عمل طوال 51 عاما من حياته في هذه الوظيفة العظيمة، وكان يحرص على أداء الصلاة إماما مهما بلغ منه العذر من مرض أو وجع، وفي بعض الأحيان يؤم الناس وهو عليل جدا.
كانت صلاته في الناس وسطا، فلا هي طويلة مملة ولا هي قصيرة مخلة، وكان في صلاته يكثر من قراءة آخر سورة البقرة وسورة الإنسان وآخر الكهف وقصار السور، وكان لا يتكلف في القراءة ولا يخرج عن المشروع كما يفعل البعض هذه الأيام هداهم الله، وكان كثيرا ما يستشهد بقراءة شيخه الشيخ عبدالله الخلف الدحيان قائلا: (لم تسمع أذناي قراءة مثل قراءته خاصة في قيام رمضان)، وكان كثيرا ما ينكر على من يتكلف المدود والتغني الخارج عن المألوف، بل كان يحذر من ذلك.
كان الشيخ الجليل يخطب من خطب الشيخ عبدالله الخلف وكانت خطبته قصيرة وتمتاز بالبلاغة وجمال السبك وترابط المعاني وحسن الاستشهاد والسجع البعيد عن التكلف، وكان يحرص على أداء الخطبة بصوت وأداء معينين، وكان يبكر في الصلاة وكثيرا ما يقرأ فيها سورتي الأعلى والغاشية عملا بالسنة النبوية المطهرة.
ومن خصاله وصفاته الحميدة هي كثرة ملازمته للمسجد طوال يومه وليلته، بل معظم أيام حياته كما يعرفه عنه أهل الكويت، وكان يبيت بالمسجد أياما متتالية خاصة في السنوات الأخيرة من عمره لمرضه ولمشقة الخروج باستمرار إلا لحاجة ضرورية، وفي المسجد يباشر الشيخ الفاضل كافة أنشطته وأعماله الخيرة كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتدريس العلم والإفتاء وقراءة الكتب وعقد الزواج حيث أن الكثير من الكويتيين يتشرفون ويتفاخرون بعقد القران لديه.
كان الشيخ الجيل حريصا على الاستزادة من العلم ما وسعه ذلك بل لا تكاد تراه إلا وبيده كتاب نافع يقرأ منه أو رسالة علمية، أو يفتي مستفتيا أو يتدارس مسألة مع عالم أو طالب علم، وكانت أدواته المتصلة بالعلم عبارة عن بضعة أقلام ومجلس صغير في زاوية المسجد الخلفية، وكان له طاوله صغيره من خشب يستخدمها للكتابة صنعها بنفسه.
كان الشيخ محمد الجراح إذا شرع في الدرس اعتدل في جلسته بحيث ينظر إليه طلبته، وأمسك الكتاب بطريقه تدل على توقيره لكتب العلم، فلا يضعه على الأرض أو يقلل من شأنه، فكان يقبض أصله باليد اليسرى ويقلب أوراق الكتاب بيده اليمنى ويفتتح الدرس بقول: (بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله)، وإذا انتهى من درسه صلى على النبي محمد صلى الله عليه وسلم وقال (والله أعلم)، وكان هو الذي يقرأ من الكتاب وطلبته أمامه كلي معه كتابه، وسبب ذلك هو حتى يقف على كل كلمة فيه وحتى يعرف طالب العلم كيف تقرأ كتب العلم وكيف تفك عباراتها، وكان لا يتصفح الكتاب كثيرا حاله كحال العلماء الكبار، وكان يضع وقفا عبارة عن قطعه صغيره من الورق على المكان الذي انتهى من قراءته، وكان الشيخ الجليل يدرّس بعد العصر النحو وبعد المغرب فكان يخصصه للفقه، بالإضافة إلي اللغة العربية والمواريث والعقيدة.
كان الشيخ محمد يعلم طلبته الصبر على طلب العلم وعدم الاستعجال في الأسئلة قبل إتقان العبارات وفهم المقاصد، وكيفية الاعتناء بالكتاب والمحافظة عليه، وكيفية كتابة التعليق في الكتاب إن وجد وأين يكتبه، وكان يذكرهم بتحسين الخط واختيار القلم المناسب والابتعاد قدر المستطاع عن أقلام الرصاص وذلك لأنه يتلاشى ويمحى خطها مع مرور الزمن.

مراسلاته العلمية


كانت لدى الشيخ الفاضل الكثير من المراسلات العلمية القيّمة مع العديد من العلماء والفقهاء وطلبة العلم نذكر بعضا منها على سبيل المثال مع الشيخين عبدالرحمن السعدي وعبدالله بن حميد:

أولا: مراسلاته الى الشيخ عبدالرحمن السعدي:

ـ1 وفيها سؤالان: الأول عن رواتب موظفي الدولة، والثاني عن ضم أوقاف المساجد.
ـ2 وفيها مسألتان: الأولى عن جواز أخذ إمام المسجد راتبا من وقف على معينين غيره، والثانية عن صحة إمامة الفاسق.
ـ3 وفيها سؤال عن مصارف الوقف وغيرها.
ـ4 وفيها سؤال عن مراد الأصحاب في التوسل بالصالحين.
ـ5 سؤال عن مسألة النيابة في بعض الحج ومسألة استعمال الذكور المنسوج بالفضة.
ـ6 سؤال عن مسألة تأخير صيام ثلاثة الايام للمتمتع، ومسألة هدى التمتع عن وقته.
ـ7 سؤال عن حكم تعدد الجمع في البلد الواحد.
ـ8 سؤال بشأن حكم خلع أسنان التركيب عند الوضوء والغسل.
ـ9 سؤال بشأن حكم الجماع بعد التحلل الأول وقبل الثاني.
وقد أجاب الشيخ عبدالرحمن السعدي الشيخ الفاضل بكل ما سبق إجابات وافية وكافية.

أما مراسلاته مع الشيخ عبدالله بن حميد فقد كانت ما يلي على سبيل المثال:

ـ1 سؤال عن مسألة مصارف بيت المال ومسألة تشكيل إدارة للأوقاف.
ـ2 سؤال عن حكم تعدد الجمع لحاجة.
ـ3 من الشيخ محمد الجراح الى الشيخ ابن حميد في النهي عن تعدد الجمع إلا لحاجة.
ـ4 رد من الشيخ ابن حميد حول الرسالة السابقة وقد حازت على إعجابه وأثنى عليها ومدحها.
هذا ولدى الشيخ الفاضل العديد من المراسلات الأخرى مع الشيخ عبدالعزيز بن قاسم حمادة، والشيخ محمد بن ابراهيم آل الشيخ مفتي السعودية في حينه، والشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز مفتي عام المملكة العربية السعودية السابق، وآخرين غيرهم من علمائنا الأجلاء.


رسائله العلمية


كان الشيخ محمد الجراح حريصا على نشر علمه لعامة الناس لكي يستفيدوا منه في حياتهم، وكانت جميع رسائله العلمية مدعّمة بالحجة والدليل وذلك على كتاب الله وسنة رسوله المصطفى صلى الله عليه وسلم، وكانت هذه الرسائل عبارة عن نصائح وفوائد من باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقد علقها على جدران مسجده، ونذكر منها على سبيل المثال:
ـ1 رسالة في الانتفاع بالوقت.
ـ2 رسالة في مضار النوم بعد صلاة الفجر وبعد العصر وبعد صلاة المغرب.
ـ3 رسالة في الترغيب في طلب العلم والترهيب من الجهل.
ـ4 رسالة فيمن يكره السلام عليهم ولا يجب عليهم رد السلام على من سلم عليهم.
ـ5 رسالة في حكم تصوير ذوات الأرواح هل هو محرم أو مباح.
ـ6 رسالة في حكم تزيين القبور ورشها ورفعها.
ـ7 رسالة في مسألة الخضر عليه السلام وأثره الموجود في جزيرة فيلكا.
ـ8 رسالة في تفسير كلمات التشهد.
ـ9 رسالة في كيفية الصلاة على الميت.
ـ10 رسالة في حكم كشف وجه المرأة وكفيها للأجانب.
ـ11 رسالة في حكم التعليم المختلط.
وهناك العديد من الرسائل والفتاوى الأخرى للشيخ الفاضل رحمه الله رحمة واسعة.


مؤلفاته


لم يصنف الشيخ الفاضل مؤلفا في الفقه او الفرائض، بل كانت مؤلفاته عبارة عن رسائل وفتاوى أو تعليقات، ومنها:
- منسك مختصر للحج.
- منسك مطول ويشتمل على: سلاح الناسك في أدعية المناسك، وكفاية الناسك لأداء المناسك.
- ورد مختصر من كلام الله تعالى وكلام سيد البشر صلى الله عليه وسلم.


مرضه ووفاته


استمر الشيخ الفاضل في سعيه الدؤوب في تحصيل العلم وتوصيله باذلا جهده ووقته وصحته حتى مشارف سنة 1416 هـ، فمنذ تلك السنة تتابعت أعراض المرض عليه وظهرت علامات الإرهاق والسن عليه بوضوح حتى بلغ عمره حينها خمسة وتسعين عاما، إلا انه ظل متماسكا ومحافظا على إمامة المصلين والخطابة.
في شهر رمضان المبارك سنة 1415 هـ تتالى عليه المرض ومر عليه شهر شوال وبين يديه بعض الأدوية التي وصفها له الطبيب، فلم يستطع أن يصوم «الست» من شوال كعادته رحمه الله.
ذكر الأخ الدكتور وليد المنيس في كتابه عن هذا الشيخ الجليل: «ثم تتابع المرض على الشيخ، وسمعته لأول مرة يقول (لم يعد لي حاجة في صلاة الجمعة) يريد أنه لم يعد قادرا على أداء الخطبة والصلاة بالناس في يوم الجمعة، وكان ذلك مساء الخميس قبل صلاة العشاء في 14 ذا الحجة 1416 هـ، وسمعته مره أخرى في 18 ذا الحجة 1416 هـ يكرر نفس المقولة (أنا مستعفي من الخطبة)، وقال لأحد طلبته (اذهب إلى وزارة الأوقاف اليوم وقل لهم ذلك)».
بعد ذلك زادت أعراض المرض على الشيخ الفاضل وأدخل المستشفى لأكثر من مرة وساءت صحته كثيرا، فأدخل المستشفى بتاريخ 9 جمادي الأولى 1417 هـ وهو شبه غائب عن الوعي، وفي فجر الخميس 13 جمادي الأولى سنة 1417 هـ الساعة الرابعة فجرا توفي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته.
وقد كان وقع وفاته عظيما على أهله وطلبته وأصحابه وعلى كل أهل الكويت، وكان يوم دفنه يوما مشهودا حضره كثير من الناس.




رحم الله فقيه الكويت وجزاه الله خير ما جزا فقيها عن امته

مسيوبوتاميا 04-20-2010 08:29 AM

رحمة الله عليه
شكرا لك اخي الكريم النادوس
لك اعذب التحايا
http://www.ss1ss.com/albumsm/23902.gif
مسيووو

فيلسوف الكويت 04-20-2010 08:41 AM



النادوووس

الشامخ دائما


جــــزاك الله خيرا

عـلـى الـمـجـهـــود الـطـيـــب

وجعله فــي مـيـــزان أعــمـــالــــك

ورحم الله الشيخ رحمة واسعة .. وأدخله فسيح جناته

تقبل شــكـــري ... ومـــروري المتواضع ... فيلسوف الكويت

عبدالعزيز الفدغوش 04-20-2010 04:18 PM

رحم الله فقيه الكويت الجليل

الرائع النادوس

جزيت خيرا للإطلالة على سيرة

أحد أبرز أعلام الكويت

جوهر الراوي 04-29-2010 12:31 PM

جزاك الله كل خير

وجعله في ميزان حسناتك

كل الود والورد لك

عبير الورد 04-29-2010 12:58 PM

جزاك الله كل خير

وجعله في ميزان حسناتك

كل الود من
عبير الورد

احلام الماضي 06-21-2010 04:01 AM

يعطيك العافيه ..

وجزاااااااك الله الف خير..

وجعله الله في موازين اعماااااااالك آمين

نوف الشموخ 06-21-2010 04:32 AM

جزيت خيرا

تحياتي


الساعة الآن 10:04 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ - ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By: мộнαηηαď © 2011

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009