اعلانات المنتدي

لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ



الإهداءات

آخر 5 مشاركات المحامية رباب المعبي : حكم لصالح موكلنا بأحقيتة للمبالغ محل الدعوى (الكاتـب : سماسيموو - )           »          منتجات يوسيرين: رفع مستوى روتين العناية بالبشرة مع ويلنس سوق (الكاتـب : سماسيموو - )           »          اكتشفي منتجات لاروش بوزيه الفريدة من نوعها في ويلنس سوق (الكاتـب : سماسيموو - )           »          منتجات العناية بالبشرة (الكاتـب : سماسيموو - )           »          استكشف سر جمال شعرك في ويلنس سوق، الوجهة الأولى للعناية بالشعر (الكاتـب : سماسيموو - )


الانتقال للخلف   شبكة الشموخ الأدبية > شموخ الأدب > منتدى القصص والروايات

إضافة رد
 
 
LinkBack أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  رقم المشاركة : [1 (permalink)]  
قديم 04-06-2010, 10:38 AM
أدعو لها بالرحمة والمغفرة

 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو
  الشيماء غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي



 
افتراضي وكم في الحياة من قصص .


بسم الله الرحمن الرحيم


قصة أغرب من الخياال
من أعجب عجائب الدنيا


ماذا تفعل عندما تكون صغيرا دون الخامسة وتسأل والدك بـ «دلع»: أين والدتى؟،


وماذا سيكون رد فعلك عندما يرد بـ «جمود»، ماتت يوم ما ولدتك،


وما الذى تقوله عندما تجد والدك وزوجته يعاملانك بقسوة،
يضربك الأب بـ «إبرة منجد» ويغرسها في جسدك، أو تتكفل الزوجة بحرق يدك بشمعة؟


كيف تواجه الحياة عندما تترك المنزل وأنت ابن التاسعة
وتواجه الشارع بـ «غضبه وقسوته وناسه التى لا ترحم؟»


ماذا تفعل عندما تجد نفسك نائما فى الشارع دون غطاء،
فى ليل شتاء قار وتستيقظ قبل طلوع الشمس لتجد «كلاب الشوارع»
تنام إلى جوارك دون أن تؤذيك؟


ماذا سيكون ردك عندما تعود وأنت فى الخامسة عشرة إلى والدك
وتكون «القسوة والحدة والغضب والتعذيب» فى انتظارك؟


وماذا ستقول لسائق نقل سمح لك بأن تركب معه يوما و«يوصلك» إلى حيث تسكن فى «صفط اللبن»


وكل دقيقة ينظر إليك وأنت أيضا فى الخامسة عشرة من عمرك ويقول: «يخلق من الشبه ٤٠»


ويكررها ١٠ مرات وعندما تدفع له الأجرة يقول لك: «عيب أنا معايا زيك وخلى فلوسك معاك» ..


وتكتشف بعد ١٧ عاماً أنه زوج والدتك وهو لا يعرفك ولم يرك من قبل؟


كيف تواجه الحياة حين يطردك والدك من جديد
ويترك هو وزوجته وأولاده المنزل ويبيعه ويتركك للشارع،
لا تعلم أين تذهب ولا كيف ستأكل أو تتصرف أو تعيش، ولا أين أعمامك أو أخوالك أو أقاربك؟


ماذا ستفعل عندما تتقدم لأداء الخدمة العسكرية وتقف مثل «الرجال»
وتحصل على الشهادة بـ«عبارة»: «قدوة حسنة»،


وتخرج لا تعرف أين وجهتك ولم تكن تغادر المكان فى «كتيبتك»
وترفض «الإجازات» لأنك لا تجد مكانا تنام فيه أو أشخاصاً تزورهم.


عفواً، لا تجب عن الأسئلة، فقط ضع نفسك فى موقف صغير تحمله السطور القادمة،


تتوجه إلى مصلحة الأحوال المدنية فى العباسية لتجدد بطاقتك الشخصية،


ويتوقف الموظف عند اسمك ويصيبه الذهول و«يفرك عينيه» وينادى على من حوله،


ثم يقول لك: «معلهش، فيه واحد فى الغربية،
اسمه نفس اسمك حتى «الاسم الخامس»، وأيضاً نفس اسم الأم!،


الأمر لم يتوقف بعد، تاريخ الميلاد واحد، ٢٥ يونيو عام ٧٧، أنت الآن فى ذهول،


تذهب إلى الغربية، وتبحث عن «منتحل» صفتك واسمك واسم أمك وتاريخ ميلادك،


ماذا ستقول له، ماذا ستفعل عندما تذهب إلى المنزل وتجد سيدة تخرج لتقابلك،


ترتعش أنت وتسألها: «ابنك» انتحل اسمى وشخصيتى، لحظات،


تدخل السيدة إلى غرفة قريبة وتحضر لك قسيمة زواج بها اسم والدك «مقرونا» باسمها،
وتقدم لك قسيمة طلاق تحمل «الاسمين» أيضاً!!،


ماذا سيكون ردك، عندما تتأكد أن هذه السيدة هى والدتك، تجدها أمامك وعمرك ٣٢ سنة


وتصرخ: «كنتى فين» وتصرخ هى: «وأنت كنت فين»،
وترد: «أبويا قال إنك توفيت» وترد هى: «بعد ولادتك بـ٤٠ يوم،


انفصلت عن والدك وكنت أنت وتوأمك معى،
أخذك والدك وترك لى شقيقك الذى يحمل اسمك وبعد أسبوع قال لى إنك مت»،


هذه قصة من «لحم ودم»، حدثت تفاصيلها وجرت على مدار ٣٢ عاما
بين أماكن فى القاهرة والجيزة والزقازيق والغربية وأكتوبر،


الحكاية كاملة على لسان إيهاب عبدالمنعم محمد يوسف بدير،


«إيهاب» سيجيب عن كل الأسئلة السابقة،
دون مضايقات أو غضب أو خجل أو تردد، سيرويها ودموعه تظهر فى «عينين زرقاوين»،


وابتسامة تظهر وتغيب، وحزن «مدفون»، وحرمان تراه يخرج مع كل كلمة يقولها،


قدرته على السرد وطرح تفاصيل صغيرة بصدق،
يجعلانك تتأكد تماما انه خريج كلية مرموقة رغم أنه لم يدخل المدرسة نهائيا.


يروى الشاب ويتوقف ويبكى ويصمت ويشعل سيجارة، ويمتنع أن «يصب» اللعنات على أب لم يرحمه يوماً.


إيهاب، شاب نحيف، عمره ٣٢ سنة، وجهه ونبرة صوته وحديثه تؤكد أنه تعلم كثيرا من «تلطيش الحياة»،


لم يدخل قسم شرطة متهما فى حياته أو يرتكب جريمة،
هادئ الطباع، يحب الناس، لا يجلس على مقاه،
يختلط فقط بمن هم فى سن «الأبوين» ليعوضوه عن «قسوة أب» و«موت أم» مثلما كان يعرف.



الحياة



يقول:


اسمى إيهاب، من عائلة بدير فى بورسعيد، يضحك، أيوه الفنان أحمد بدير يبقى ابن عم والدى،


انظر إلى «جبهتى وانفى».. ستتأكد أنهما لـ«بدير» الفنان،


وأعتقد أن «بدير الجد» كان يحملهما،


فجأة، خرجت إلى الحياة، وجدتنى دون أم، من حولى هم والدى وزوجته وأولاده،


أسأل، أين والدتى؟ يرد بهدوء: «ماتت يوم ما ولدتك»..


أسأله: فين صورها، فين قسيمة الزواج، فين صور الفرح؟ فين شهادة الوفاة؟ فين أخوالى؟


أسئلة كثيرة أطرحها، ويأتى الرد بكلمة واحدة «مفيش»،


وتتبع تلك الكلمة علقة ساخنة وتعذيب، تتخيل، يمسك «إبرة المنجد» ويغرسها فى جسدى بقوة،


ولا تتردد زوجته ان تحرق يدى بـ«شمعة» و«يستمتعان».


عند سن التاسعة، تركت المنزل ونمت فى الشارع وركبت قطاراً وتوقف بى فى مدينة الزقازيق،


وعملت مع بائع كتب أمام جامعة الزقازيق،
كنت أبيع مع رجل طيب طول النهار وأنام بجوار «الكشك» ليلاً،


بعد عامين تركته، لا أتذكر لماذا،
عدت إلى القاهرة وعشت فى شوارعها ٣ سنوات،


كنت لا أجد «لقمة»، ولا مكان أنام فيه، والله فى مرة كنت نايم جنب قهوة والصبح لقيت كلاب نايمة جنبى،


احساس إيه، متسألنيش، رجعت البيت فى صفط اللبن وكان نفس التعامل،


سنة كمان والراجل - يقصد والده - خد مراته وخلع، وباع البيت، عدت للشارع فى المنطقة،


لكن الله يرحمه الحاج محمد الزمر،
أخذنى على بيته فى المنطقة وكتب لى عقد إيجار لغرفة فى منزله،
مرت الأيام بسرعة «مُرة وحلوة»،


ودخلت الجيش، سلمت نفسى وقضيت المدة وتعلمت هناك،
كيف يكون الرجال ويواجهون المصاعب.
مرت الأيام بسرعة


ومنذ شهر، توجهت إلى مصلحة الأحوال المدنية لأجدد بطاقتى التى تنتهى كل ٧ سنوات،
نسيت أن أقول،
إن عملت «مستخرج» لشهادة الميلاد واستخرجت بطاقة وأنا فى السادسة عشرة ولم أدخل مدارس،


فى مصلحة الأحوال المدنية، وجدت الموظف يندهش، وأخبرنى بتفاصيل الواقعة،
كنت سأموت من الدهشة،
من الذى انتحل كل هذه الصفات وحصل على هذه المعلومات،


نسيت أن أقول : عندما كنت فى الخامسة عشرة من عمرى،
كنت فى منطقة الزاوية الحمراء بالقاهرة،
واستوقفت سيارة نقل لتوصيلى إلى صفط اللبن،
وضحكت وقلت له اسمها برك الخيام، ودى جنب صفط اللبن،


والسائق كان يبص لى كل شوية، ويقول: «يخلق من الشبه أربعين»..


قالها ولا عشر مرات وعندما نزلت رفض ياخد منى ٢٥ قرش كانوا معايا وقالى: «أنا معايا زيك».
المهم، بعد موضوع الأحوال المدنية،


رحت الغربية أشوف مين اللى انتحل اسمى، ودخلت البيت بعد يوم كامل من «اللف»،


أنا كنت باسأل على اسم «الست» الموجودة فى بياناتى وبيانات الشخص ده،


شوية، فجأة، لقيت واحد بيقولى أنا أخوك من أمك،
وعرفت بعد شوية أن من يحمل بياناتى تعرض لنفس الموقف وهو يستخرج بطاقته،
وأنهم بحثوا عنى دون فائدة،
المهم ظهرت والدة الشاب ده، وقلبى «اتخطف»، كنت تايه، سبت نفسى خالص،


لقيت الست طلعت قسيمة زواج وطلاق وهى بتقول، أنا أمك،
ولحظة خرج وراها راجل كبير فى السن،
قلت له أنا عارفك، انت السواق اللى قابلتنى من ١٧ سنة فى الزاوية،
وقلت لى: «يخلق من الشبه أربعين» ورفضت تاخد ربع جنيه،
الراجل قعد يعيط وجرى على وخدنى فى حضنه، المهم الست -
اللى هى طلعت أمى - قالت انت ابنى والورق أهه،
بس أبوك قالى إنك مت، سنة ٧٧، خلفت توأم، وحصلت مشكلة وانفصلنا،
وأبوك خدك وساب لى أخوك وبعد شهر قالى إنك مت، رديت عليها، وأنا ارتعش،
وأبويا قالى إنك توفيتى أيضا،
أنا قلبى بيقولى إنك أمى، بس عقلى بيقول لا،
كل اللى فى البيت «عيطوا» وأمى خدتنى فى حضنها،


كنت بأبكى زى العيال، وأنا أسألها، ليه سبتينى كل ده، كنتِ فين،
أنا كنت بموت ميت مرة فى اليوم، سألت عن صورك وشهادة وفاتك، وقبرك،
وقالى مفيش، الموقف كان صعب، مكنتش عارف أقول غيره،


أخويا التوأم حضر من العريش هو شغال هناك،
كل واحد مننا حكى قصته للتانى،
واللواء مصطفى راضى كلمنى وقال
إن الوزارة هتطلع لنا كل واحد بطاقة بس بـ«رقم قومى» مختلف،


حاسس إنى فى حلم، لأ، ده مش حلم، ده مبيحصلش فى الأفلام،
ياه نفسى فى بيت وعروسة ووظيفة اكل منها عيش..


أنا دلوقتى عايش فى «غرفة» بصفط اللبن، وشغال فى الدوكو، يوم شغل ويوم نايم، ،


تعرف من ١٣ سنة مشفتش أبويا، وعمرى ما فكرت أدور عليه ولا أكلمه،
لكن بعدما قابلت أمى بعد ٣٢ سنة وأخويا التوأم وشمل الأسرة اتلم،
نفسى أشوف والدى وأصرخ فى وجهه وأسأله ليه؟؟



الحياة




.. تنتهي القصة هنا ..


.. وكم في الحياة من قصص ..




ملاحظة: استضافه معتز الدمرداش في برنامج 90 دقيقة .. هو وتوأمه ..



البرنامج كان أكثر من مؤثر .. وزاده تأثيراً اتصالات الجمهور ..


منقول من ايميلي
شيم

,;l td hgpdhm lk rww > ,;l

جميع الحقوق محفوظة وحتى لاتتعرض للمسائلة القانونية بسبب مخالفة قانون حماية الملكية الفكرية يجب ذكر :
- المصدر :
شبكة الشموخ الأدبية - الكاتب : الشيماء - القسم : منتدى القصص والروايات
- رابط الموضوع الأصلي : وكم في الحياة من قصص .

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2010, 04:04 AM   رقم المشاركة : [2 (permalink)]
نائب المدير العام
 

الملف الشخصي


 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

عهود المحبه غير متواجد حالياً

افتراضي

لاحول ولا قوة الا بالله

والله حرام كل هالقسوة

طفل بريء وش ذنبه ينحرم من امه واخوه

ويتعذب كل هالعذاب

شكرا شيم على المنقول الرائع

تحيتي لك

  رد مع اقتباس
قديم 04-07-2010, 08:33 AM   رقم المشاركة : [3 (permalink)]
أدعو لها بالرحمة والمغفرة
 

الملف الشخصي


 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

الشيماء غير متواجد حالياً

افتراضي

عهود

شكرا لمرورك الكريم

وردك الجميل
دمت بخير
شيم

  رد مع اقتباس
قديم 04-07-2010, 05:59 PM   رقم المشاركة : [4 (permalink)]
مشرف منتدى القصص والروايات
 

الملف الشخصي



 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

دهمشي غير متواجد حالياً

افتراضي

لاحول ولاقوة إلا بالله
كل الشكر لك

توقيع - دهمشي
  رد مع اقتباس
قديم 04-07-2010, 10:11 PM   رقم المشاركة : [5 (permalink)]
رئيس مجلس الإدارة
المشرف العام
 

الملف الشخصي



 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

عبدالعزيز الفدغوش غير متواجد حالياً

افتراضي

الامر لله من قبل ومن بعد

  رد مع اقتباس
قديم 04-07-2010, 11:37 PM   رقم المشاركة : [6 (permalink)]
أدعو لها بالرحمة والمغفرة
 

الملف الشخصي


 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

الشيماء غير متواجد حالياً

افتراضي

عهود

شكرا لسموك لتفضله بالمرور
والرد الجميل

دمت بالف خير

شيم

  رد مع اقتباس
قديم 04-07-2010, 11:41 PM   رقم المشاركة : [7 (permalink)]
أدعو لها بالرحمة والمغفرة
 

الملف الشخصي


 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

الشيماء غير متواجد حالياً

افتراضي

الاستاذ ابو سعد
شكرا لسموك لتفضله بالمرور
والرد الجميل

دمت بالف خير

شيم

  رد مع اقتباس
قديم 04-20-2010, 06:55 PM   رقم المشاركة : [8 (permalink)]
إداري
كاتب وإعلامي
 

الملف الشخصي



 
 بيانات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

فيلسوف الكويت غير متواجد حالياً

افتراضي

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم


مجهود يستحق الثناء ... لك الشكر الجزيل

عـلـى مــا قـدمــت مـــن إبــــداع ... ودمت متألقا

هــذا وتــقــبــل مــنــي أغـــلـــى تـحــيــة ... فيلسوف الكويت

  رد مع اقتباس
 
إضافة رد

مواقع النشر

الكلمات الدليلية
الحياة, وكم, قصص
 
 


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 زائر)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه الموضوع: وكم في الحياة من قصص .
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
لا تدفن قلبك بمشاغل الحياة....؟ حسن العنزى منتدى الأسرة 11 03-14-2013 08:31 AM
قوارب في بحر الحياة عهود المحبه منتدى العام 31 06-18-2010 01:29 AM



Loading...

شبكة الشموخ الأدبية قائمة تغذية RSS - الاتصال بنا - شبكة الشموخ الأدبية - الأرشيف - الأعلى - privacy-policy - About - الاعلانات- - Bookmark and Share
للإتصال والإستفسار أرشفة شبكة الشموخ الأدبية
الكويت 0096599579965 yahoo RSS htmlMAP HTML
 فاكس - الكويت 0096524579965 msn MAP XML sitemap.php
البريد الإلكتروني [email protected] feeds.xml sitemap google tags
اقسام شبكة الشموخ الادبية

منتدى الإسلام - منتدى العام - منتدى الإعلام والأعلام - منتدى الترحيب والمناسبات - منتدى الشعر الشعبي - منتدى المواهب الواعدة - منتدى المحاورة والألغاز - منتدى التراث والمنقول - منتدى المقالات والنقد - منتدى الشعر الفصيح - منتدى الخواطر والنثر - منتدى القصص والروايات - منتدى الأسرة - منتدى الطب والعلوم - منتدى الفن - منتدى الرياضة - منتدى التسلية والترفية - منتدى البرامج والإتصالات - منتدى التصميم والجرافيكس - منتدى مرايا القضايا - دواوين الشعراء - مدونات الكتّاب - مجلة الشموخ الثقافية - مكتبة الشموخ الإلكترونية

كلمات البحث

الشعر الشعبي الشموخ الثقافة التراث الأدب النقد الشعر الفصيح المحاورة الالغاز قصائد صوتية قصائد كتابية دواوين شعرية اخبار الشعراء قصائد صوتية القصة الرواية الشاعرة قصص البادية مقالات مهرجانات صحافة شعراء الخليج شعر غزل مسجات أبيات شعرية المواقع الادبية لقاء الشاعر الخواطر النثر شاعر المليون القنوات الشعرية المجلات الشعرية مهرجان الجنادرية هلا فبراير youtube الشعر وكالة انباء الشعر أنباء الشعراء شعراء ليبراليين الشعر الجاهلي العباسي المعنى سمان الهرج قصيدة الشاعرة دواوين الشاعرات صور الشعراء البادية التراث القبائل بنات الكويت بنات السعوديه بنات الرياض بنات الخبر بنات جده بنات الامارات بنات قطر بنات البحرين بنات عمان بنات لبنان بنات سوريا بنات العراق بنات تركيا بنات مشرف اكسسوارات ازياء عطورات ملابس نسائية مجوهرات قصات شعر صبغة شعر بنات المغرب بنات كول بنات كيوت بنات حلوات جميلات العرب بنات مصر بنات الاردن موضة بنات الخليج صور بنات خليجيات عربيات ممثلات طموحات هاويات داعيات شاعرات مواقع بنات منتديات بنات مواقع نسائية منتديات نسائية دردشة نسائية دردشة بنات الحب حبي الحبيبة قصائد عشق قصائد غرام حبيبتي معشوقتي المحبة بنات للتعارف بنات للزواج بنات للصداقة كتابات نسائية مقالات نسائية مهم للنساء قصص عاشقات روايات حب فقط للنساء مجلات نسائية تاجرات عالمات بائعات مبدعات مغنيات بنات المدينه بنات الجهراء بنات الخالدية بنات الجامعه بنات الثانويه بنات مدارس مشاغبات مشاكسات بنات المجتمع نساء المجتمع بنات الدوحه بنات المحرق بنات المنامه شيخة البنات مكياج عرائس ليلة الزفاف ليلة الدخله اغاني بنات رقص بنات فيديو بنات مشاعر بنات احاسيس بنات رغبات بالزواج بنات google بنات yahoo بنات msn بنات massenger بنات انمي بنات توبيكات جمعة بنات جلسة بنات قهوة بنات حقيقة البنات دموع النساء جوالات بنات

الوصلات والروابط الخاصة بـ : شبكة الشموخ الأدبية ( www.alshmo5.com - www.alshmo5.net - www.alshmo5.org )
جميع المشاركات تعبّر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر الإدارة
جميع الحقوق محفوظة لـ :
شبكة الشموخ الأدبية

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ - ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By: мộнαηηαď © 2011
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009