|
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) ربما سيكون طوق نجاة ان لم يكن الطوق الاخير جدائله ليست كنعومة الياسمين اه من كل تلك التراتيل وقد تماوجت بي طيلة تلكم السنين ارهقتني وبثت بسطور العمر غماما كدت اكون بها من الافلين انه طوق نجاة غزلت متاهته بما تبقى من عضد السنين انه رمقي انا انه الرمق الاخير هذياني تمكن مني فاستكانت نقاط حبري وكذلك عم الهدوء حنايا سطري فقط شموخ امراة بهذا الانين _اعتذر من نقطة الحبر وكذلك ذلك السطر ساعود لجدلكما ولكن بعد حين_ |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) من ذا الذي تنحني اليه السحب وترضخ له اعناق المحابر اي شوق يعترينا اي بلسم يشفينا واية بصيرة ستهدينا هي حوارات كانت بكواليس الالم وقد اخذت متكئها مستندة على الامل ويستمر جدل النقاط وذلك السطر |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) اسعدني ذلك التذكر كثيرة هي المرات التي نظن اننا الوحيدون المتوحدون باشياء لا يدركها سوانا نقلبها حينا ونتركها احايينا كما لو اننا نتبادل الادوار فيما بيننا وتطبع علامات التعجب باذهاننا لندرك اخيرا باننا معافون اصحاء من ذلك التوحد ربما يروقنا حينها الا اننا نبتعد ربما خوفا او رهبتا او اظنه الهروب من ذواتنا ويستمر عناد نقاط الحبر والسطر |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) كيف استطاع مزج كل تلك المتناقضات باحترافية ليثور تارة ويهدئ اخرى يمرر سكاكين الالم ليعود بطريق رجعته فيضمدها ويطبع بسمفونياتنا اعزوفة الامل يوهمنا بانه عابر سبيل ومن بعدها يعدل عن الرحيل يذكرني بجمال ذلك المد والجزر بشواطئ المتوسط لازلت اجالسهما متابعتا جدلهما نقطة الحبر وذلك السطر |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) فقط لحاجة في نفسي اردت استفزاز ذلك الصمت والتمرد على ذلك السكون بعد انتفاضي وانتشالي من فوضى التفكير رحت اقلبني ذات اليمين وذات الشمال احاول النوم عبثا استجدي النعاس رافتا بي فقد انتهت بي تلك المجديات الى منتهى الكلام وضجيج السكون لا زلت محاولتا عبثا منادات الصوت من تلك المداخل ادعوه برفق اناديه بود واغريه بنشوة الحديث الا انه اثر سكنه على ما دعوته اليه قد اعتاد تجاويفي وحنايا روحي بكل تفاصيلها كما اعتدت انا او يفوق واكثر ترهات النقاط والسطر تعود مرة اخرى وتشتد وتيرة جدلها للتجاوز الحدة لتكون احد من السيف بمعقل نفسي وابقى اتوسط تلك الثنائية التي تابى ان تبتر مني شموخ امراة ونقطة حبروانيسنا ذلك السطر |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) أختي الفاضلة شموخ امرأة ... لله درك ما أروعك وما أروع نزيف قلمك المبدع لن أقول أشكرك على هذه الدرر التي انبثقت من عقل ناضج و من قلب سليم ومن جنان سوي . لكني سأقول جملة واحدة أرجو منك ومن الجميع فهمها ( كاتبة هذا الكلام هي أنثى عربية و هي احدى اللواتي نفخر بوجودهن ليس فقط في هذا المنتدى ولكن وجودهن المطلق شرف لنا ) كل الود والورد لك |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) اقتباس:
تحية احترام وتقدير ابدا بها لاستطرد بعدها واقول انه لشرف لي هذا الانتساب وهذا التواجد بينكم الذي جاوز السنة فقد كانت فضاءاته ذات افادة لي وعلاقاتي به بها من التقدير والاحترام اللذين يشفعان لي اذا ما لحن حرفي يوما او زلت نقاط حبري وانزلقت فتتجاوز السطر واقول من بعدها هي ذي المراة العربية الامثل والاطهر نسبا وشرفا وانتسابا وزادها الاسلام فخرا واسعى جاهدتا كما تسعى الاخريات تصحيح ونقل الصورة الحقة لهوياتها ومن نكون وان لحنا او حدنا فاشقاءنا الرجال سند لنا يذودونا عنا ويشدون من ازرنا وما انا الا واحدة من اولاءك النسوة شهادتك اعتز به وهي فخر لي سلمت سيدي الكريم وشاكرة لك مرورك الدائم ببساطة ترهاتي تحياتي واحترامي لك وللجميع اختكم شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) ويستمر بنا الحال بفوضى ذلك الجدال المنتظم فوضى نقطة الحبر والسطر شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) لازلت بخير اجل اني كذلك شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) اجمل رسالة حب ارسلتها مي زيادة الى جبران خليل جبران الرسالة :: وكانت في رسالتها .. وجدانية صافية: فبعد أن انتظرت دون جدوى، حضور جبران إلى القاهرة وكانت قد تجاوزت الخامسة والثلاثين من العمر، لملمت كل شجاعتها، وكتبت له أجمل رسالة حب: التصريح بالحب (...جبران! لقد كتبت كل هذه الصفحات لأتحايد كلمة الحب. إن الذين لا يتاجرون بمظهر الحب ودعواه في المراقص والاجتماعات، ينمي الحب في أعماقهم قوة ديناميكية قد يغبطون الذين يوزعون عواطفهم في اللألأ السطحي لأنهم لا يقاسون ضغط العواطف التي لم تنفجر، ولكنهم يغبطون الآخرين على راحتهم دون أن يتمنوها لنفوسهم، ويفضلون وحدتهم، ويفضلون السكوت، ويفضلون تضليل القلوب عن ودائعها، والتلهي بما لا علاقة له بالعاطفة. ويفضلون أي غربة وأي شقاء (وهل من شقاءٍ في غير وحدة القلب؟) على الاكتفاء بالقطرات الشحيحة. ما معنى هذا الذي أكتبه؟ إني لا أعرف ماذا أعني به، ولكني أعرف أنك محبوبي، وأني أخاف الحب. أقول هذا مع علمي أن القليل من الحب الكثير. الجفاف والقحط واللاشيء بالحب خير من النزر اليسير. كيف أجسر على الإفضاء إليك بهذا. وكيف أفرط فيه؟ لا أدري. الحمد لله أني أكتبه على الورق ولا أتلفظ به لأنك لو كانت الآن حاضراً بالجسد لهربت خجلاً بعد هذا الكلام، ولاختفيت زمناً طويلاً، فما أدعك تراني إلا بعد أن تنسى. حتى الكتابة ألوم نفسي عليها، لأني بها حرة كل هذه الحرية.. أتذكر قول القدماء من الشرقيين: إن خير للبنت أن لا تقرأ ولا تكتب. إن القديس توما يظهر هنا وليس ما أبدي هنا أثراً للوراثة فحسب، بل هو شيء أبعد من الوراثة. ما هو؟ قل لي أنت ما هو. وقل لي ما إذا كنت على ضلال أو هدى فإني أثق بك.. وسواء أكنت مخطئة أم غير مخطئة فإن قلبي يسير إليك، وخير ما يفعل هو أن يظل حائماً حواليك، يحرسك ويحنو عليك. ... غابت الشمس وراء الأفق، ومن خلال السحب العجيبة الأشكال والألوان حصحصت نجمة لامعة واحدة هي الزهرة، آلهة الحب، أترى يسكنها كأرضنا بشر يحبون ويتشوقون؟ ربما وجد فيها بنت هي مثلي، لها جبران واحد، حلو بعيد هو القريب القريب. تكتب إليه الآن والشفق يملأ الفضاء، وتعلم أن الظلام يخلف الشفق، وأن النور يتبع الظلام، وأن الليل سيخلف النهار، والنهار سيتبع الليل مرات كثيرة قبل أن ترى الذي تحب، فتتسرب إليها كل وحشة الشفق، وكل وحشة الليل، فتلقي بالقلم جانباً لتحتمي من الوحشة في اسم واحد: جبران). من جبران إلى مي -------------------------------------------------------------------------------- من جبران إلى مي نيويورك 26 شباط 1924 نحن اليوم رهن عاصفة ثلجية جليلة مهيبة، وأنت تعلمين يا ماري أنا أحب جميع العواصف وخاصة الثلجية، أحب الثلج، أحب بياضه، وأحب هبوطه، وأحب سكوته العميق. وأحب الثلج في الأودية البعيدة المجهول حتى يتساقط مرفرفاً، ثم يتلألأ بنور الشمس، ثم يذوب ويسير أغنيته المنخفضة. أحب الثلج وأحب النار، وهما من مصدر واحد، ولكن لم يكن حبي لهما قط سوى شكل من الاستعداد لحب أقوى وأعلى وأوسع. ما ألطف من قال: يا مي عيدك يوم وأنت عيد الزمان انظري يا محبوبتي العذبة إلى قدس أقداس الحياة، عندما بلغت هذه الكلمة ((رفيقة)) ارتعش قلبي في صدري، فقمت ومشيت ذهاباً في هذه الغرفة كمن يبحث عن رفيقه. ما أغرب ما تفعله بنا كلمة واحدة في بعض الأحايين! وما أشبه تلك الكلمة الواحدة برنين جرس الكنيسة عند الغروب! إنها تحول الذات الخفية فينا من الكلام إلى السكوت، ومن العمل إلى الصلاة. تقولين لي أنك تخافين الحب. لماذا تخفين يا صغيرتي؟ أتخافين نور الشمس؟ أتخافين مد البحر؟ أتخافين مجيء الربيع؟ لماذا يا ترى تخافين الحب؟ أنا أعلم أن القليل من الحب لا يرضيك، كما أعلم أن القليل في الحب لا يرضيني، أنت وأنا لا ولن نرضى بالقليل. نحن نريد الكثير. نحن نريد كل شيء. نحن نريد الكمال. أقول يا ماري إن في الإرادة الحصول، فإذا كانت إرادتنا ظلاً من أظلال الله، فسوف نحصل بدون شك على نور من أنوار الله. لا تخافي الحب يا ماري، لا تخافي الحب يا رفيقة قلبي، علينا أن نستسلم إليه رغم ما فيه من الألم والحنين والوحشة، ورغم ما فيه من الالتباس والحيرة. اسمعي يا ماري: أنا اليوم في سجن من الرغائب، ولقد ولدت هذه الرغائب عندما ولدت. وأنا اليوم مقيد بقيود فكرة قديمة، قديمة كفصول السنة، فهل تستطيعين الوقوف معي في سجني حتى نخرج إلى نور النهار وهل تقفين إلى جانبي حتى تنكسر هذه القيود فنسير حرين طليقين نحو قمة جبالنا؟ والآن قربي جبهتك. قربي جبهتك الحلوة – ………………والله يباركك ويحرسك يا رفيقة قلبي الحبيبة. جبران لا بأس – على أنني أخشى بلوغ النهاية قبل الحصول على هذا الشرف وهذا الثواب. لنعد هنيهة إلى ((عيدك)) أريد أن أعرف في أي يوم من أيام السنة قد ولدت صغيرتي المحبوبة. أريد أن أعرف لأني أميل إلى الأعياد وإلى التعييد. وسيكون لعيد ماري الأهمية الكبرى عندي. ستقولين لي ((كل يوم يوم مولدي يا جبران)) وسأجيبك قائلاً: ((نعم، وأنا أعيّد لك كل يوم، وكان لا بد من عيد خصوصي مرة كل سنة)). من مي إلى جبران ... صديقي جبران لقد توزع في المساء بريد أوروبة وأمريكة , وهو الثاني من نوعه في هذا الأسبوع , وقد فشل أملي بأن تصلني فيه كلمة منك . نعم إني تلقيت منك في الأسبوع الماضي بطاقة عليها وجه القديسة حنة الجميل , ولكن هل تكفي الكلمة الواحدة على صورة تقوم مقام سكوت شهر كامل . ... لا أريد أن تكتب إلي إلا عندما تشعر بحاجة إلى ذلك أو عندما تنيلك الكتابة سرورا , ولكن أليس من الطبيعي أن أشرئب إلى أخبارك كلما دار موزع البريد على الصناديق يفرغ فيها جعبته ! .. أيمكن أن أرى الطوابع البريدية من مختلف البلدان على الرسائل , حتى طوابع الولايات المتحدة وعلى بعضها اسم نيويورك واضح , فلا أذكر صديقي ولا أصبو إلى مشاهدة خط يده ولمس قرطاسه . ... ولتحمل إليك رقعتي هذه عواطفي فتخفف من كآبتك إن كنت كئيبا , وتواسيك إن كنت في حاجة إلى المواساة , ولتقوك إذا كنت عاكفا على عمل ولتزد في رغدك وانشراحك إذا كنت منشرحا سعيدا . مي زيادة 11 آذار 1925 . . . من جبران إلى مي ..!! لقد أعادت رسائلك إلى نفسي ذكرى ألف ربيع وألف خريف وأوقفتني ثانية أمام تلك الأشباح التي كنا نبتدعها ونسيرها مركبا إثر مركب .. تلك الأشباح التي ما ثار البركان في أوروبا حتى انزوت محتجة بالسكوت , وما أعمق ذلك السكوت وما أطوله ! . هل تعلمين يا صديقتي بأني كنت أجد في حديثنا المتقطع التعزية والأنس والطمأنينة , وهل تعلمين بأني كنت أقول لذاتي , هناك في مشارق الأرض صبية ليست كالصبايا , قد دخلت الهيكل قبل ولادتها ووقفت في قدس الأقداس فعرفت السر العلوي الذي اتخذه جبابرة الصباح ثم اتخذت بلادي بلادا لها وقومي قوما لها . هل تعلمين بأني كنت أهمس هذه الأنشودة في أذن خيالي كما وردت على رسالة منك ولو علمت لما انقطعت عن الكتابة إلي , وربما علمت فانقطعت وهذا لا يخلو من أصالة الرأي والحكمة . جبران خليل جبران 9 شباط 1919 . . . يكتب لها جبران: حضرة الأديبة والفاضلة الآنسة ماري زيادة المحترمة.. سلام على روحك الطيبة.. لقد استلمت أعداد من مجلات المقتطف التي تفضلّت بإرسالها.. فقرأتها وأنا بين السرور والإعجاب الشديد، ولقد وجدت في مقالاتك؛ سربًا من تلك الميول، والمنازع، التي طالما حامت حول فكرتي وتتبعت أحلامي، ولكن هناك مبادئ ونظريات أخرى وددت لو كان البحث فيها شفهيًا، ولكن بما أن القاهرة في مشارق الأرض ونيويورك في مغاربها ليس من سبيل إلى الحديث الذي أوده وأتمناه. إن مقالاتك تبيّن سحر مواهبك، وغزارة إطلاعك وملاحة ذوقك في الانتقاء، والانتخاب، والترتيب. وتبيّن اختباراتك النفسية الخاصة، فالاختبار، أو الاقتناع النفسي يفوق كل علم وكل عمل، وهذا ما يجعل بحوثك أفضل ما جاء في اللغة العربية. ولكن لي سؤال أستأذنك بطرحه لديك وهو هذا: ألا يجيء يوم ياتُرى تنصرف فيه مواهبك السامية من البحث في مآتي الأيام إلى إظهار أسرار نفسك واختباراتها ومخآبها النبيلة؟ أفليس الابتداع أبقى من البحث في المبدعين؟ ألا ترين أن نظم قصيده أو نثرها أفضل من رسالة في الشعر والشعراء؟ إني كواحد من المعجبين بك أفضل أن أقرأ لك قصيده في ابتسامة، من أقرأ لكِ رسالة في تاريخ الفنون المصرية، وكيف تدرجها من عهد إلى عهد ومن دوله إلى دوله، لأن بنظمك قصيده تهبينني شيئًا نفسيًا ذاتيًا، أما بكتابتك في تاريخ الفنون المصرية تدلينني على شيء عمومي عقلي؟ والفن هو إظهار ما يطوف ويتمايل ويتجوهر في داخل الروح. مي.. ليس ماتقدم سوى شكل من الاستعطاف باسم الفن، فأنا أستعطفك لأني أريد أن أستميلك إلى تلك الحقول السحرية حيث سافو (1) وايليزابيت براوننغ (2) وغيرهن من أخواتك اللواتي بنين سُلّمًا من الذهب والعاج بين الأرض والسماء. والله يحفظك للمخلص جبران خليل جبران ــــــــــــــــــ (1) سافو شاعره اغريقيه لها تسع داووين من الشعر الغنائي والأناشيد (2) ايليزابيت براوننغ شاعره بريطانية مبدعه تمتاز قصائدها بالعمق والرقة والنزعة الصوفية، وهي زوجة الشاعر الإنجليزي روبيرت براوننغ الذي أحبها من خلال قصائدها قبل أن يتعرف إليها وعندما زارها أحبته حبًا عارمًا جعلها تتغلب على مرض عضال كان قد أقعدها. |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) كانت بالفعل تلك هي نقاطي المؤلمة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) تبـادل الـرسـائل بشكـل مقطـوعـات متسـلسلة حيـة ..حقيقيـة مخـلوطـة بالحـب والإخـلاص الله عليك يـاشمـوخ أنــا شـعـرت كـمـا لـو أنــي أشــاهـدهـا فـيلــماً .. |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) امس وليس بعيدا بين الرحيل واختيار البقاء تتعثر نقاط وتترهل اسطر تبنى الام وتنهار امال ارتفاعات قاتلة وانخفاظات مترنحة اقبال ممزوج بسلاف العمر وستار امتنان متلحف بتجاعيد الزمن خطوط مبرنشقة متكئة دونما ارباك معتقة بتاشيرة الانسحاب وبين ذاك وذاك يلفحني لظى النار فاحتال عليه بممارسة الاعتناق بروحي المنبلج بنور غائر ببوتقة الامس البعيد تعلقت تلك الجديلة بالمستقبل الراحل المليئ بالشوائب بين وبين سحائب الحب اجدني هناك حيث تظللني اسطر نقاط حبري العقيم ليست سوى فلسفة انعتاق شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) اقتباس:
لازالت أقراء لكِ واقراء ولكن أستوقفتني هذه الكلمات وبدأ لي أن أسئلك متى نخشى البوح..؟ |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) هناك ضجيج يحرك نسمات الهواء المتارجحة بين ثنايا الثغر وابتهالات الروح شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) أخبرينـي أي استقبـال يليـق بـك يـاشموخ ؟ هـذا الحـرف الـذي ينبـئ عـن عمـق فكـري يعجبني كثيـراً ثـم، هنـاك أمـور كثيـرة تهـم ياصديقتـي وحضـورك مـنـها .. |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) بنيتي سارا يكفيني استقبالك الرقيق وتكفيني ابتسامتك المتاملة بنيتي يبهج قلبي الضعيف تشريفك وحضورك واسعد بمرورك كثيرا كوني بنيتي سارا بخير كما عهدتك وقوية اكثر والدتك شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) اليوم اردت التمرد على تلك المساحة التي اوجدتها انت للتخطيط والتحليل اردت او ارفع سقف التحدي كي ينبلخ لك نور النقاء لا اسطورة الخيانة وعدم الوفاء التي تضع وتسند اعذارك عليها النقاء الذي تجهله بدوامة اشغالك ولا تخط لك اي اثر جيل بسلسلة مشاريعك اردت ان اثبت لنفسي قبلك ان النقاء له مكانته بالبركة التي رميت بها الثقة والصدق فتاهت بدورها كما تهت انت بدوار تفكيرك وتخطيطك اردت ان اثبت لك ان النقاء هو ذاته النهر الذي يواصل جريانه وتدفقه دون ان يلتفت الى الوراء الانثى العربية يا سيدي ليست ككل النساء عفتها لا يمكن ان تختزلها نظراتك ولا محاولاتك بل هي من تحبط محاولاتك بان تلوث طهرها الانثى العربية سيدي ليست ككل النساء رائعة بشموخها راقية بحيائها باذخة بحشمتها اذا اعطت فانها تعطي لمن ياتيها وفقا للشريعة والاصول لا من تفتنها بزهرة ثم ترافقها الى القصور المبوبة بالزجاج العربية سيدي انثى نبضت بالحياة انثى تتقن التواجد لا لا تفتعله وتتفننه العربية انثى وامراة جمعت بين القلب والعقل معا انتظر فلا يزال هناك شموخا اقوى من شموخ الجبال فقط هي بداية السطر نقطة حبر وامتداد شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) ادهشتني بارتقاءاتك اقلقتني باختزالاتك اللاممكنة دوامتك لا تزال دائمة الحضور ومولاتك لا تزال ببينك تصول وتجول راق والله واعجز دوما بحضرتك التبرج او اعلان الظهور اتعبتني وارقتني الا انك ابهرتني ايضا بعثرة بمنتصف السطر لفت انتباهها ارتشافك بل عزفك على وتر الحبر واقف بين الاعلان واللاعلان فقط نقطة بسطر شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) وللشموخ إمرأة وللمرأة شموخ وفي كلتا الحالتين هناك " شموخ إمرأة " حرف شامخ يطل ليبطل الصمت ونزف راسخ يسل ليستل زمام الإبداع فلله درك ودر هذا اليراع |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) سيدتي الجميلة...شموخ أمرأة طال انتظاري لتلك الحروف تكسر روتين أحرفنا...لتشدنا الى بحر اللا معتاد..!!! لنغرق فيه بملء ارادتنا علنا ندرك لحظات حياة لحروفنا التي تحتضر من شدة السكون....... تقبلي مني باقة من الياسمين ...تليق بشموخ وجودك من جديد...!!! لا تطيلي الغياب أيتها الشموخ فهناك من ينتظرك....!! فتاة الرمال |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) بين فترة وأخرى ألج هذا المتصفح لأبحر مع جمال الحروف وأسعد بأقباس الفكر والصور البكر |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته عمتم مساءا واسعدت اوقاتكم بكل خير ابتي تبهجني رؤيتك ببنيات سطري وتفقدك لي بين الحين والاخر سيدتي فتاة الرمال تسرني زيارتك وتواضعك الراقيين ارجو ان تنال نقاط حبري رضاك وان لا تقلق هدوء مرورك ممتنة واكثر تحياتي واحترامي شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) تحتفظ الاماكن بخصوصيتها اذا ما استطاعت الحفاظ على تفاصيلها.................. وقد تفقد التفاصيل ماهيتها اذا ما فقدت جزئية مائلة من تقاسيمها...... فقط الذكريات هي المخولة بالحفاظ على ماهية تلك الجدارية ليس وقوفا امام مدرسة الحكمة فحسب بل وقوفا ببنيات الحياة لا مجال هنا للمقارنة او الاقتران او حتى البحث عن روح التداخل انما كلها متعلقات متناثرة على باحة الوجود هي ترهات متناثرة او متراكمة كلاهما سيان براحلة الحياة اجل هي كذلك راحلة متلازمة بالتزاماتها هي ترهات نقاط الحبر طالما جادلت السطر فقط هي نقطة معلقة بحاشية السطر شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) وقفت ساعات وساعات في تلك المحطة...أخبروني انها لابد اّتية..! كان خيال لقائها..يؤنس وحشة الانتظار...وجلال محيّاها...يمنعني من مغادرة المكان..! شعرت بالتعب ينال جسد أنهكه طول المسير..! على ذلك المقعد الخشبي وضعت رأسي...ليسرقني النوم من دنيا الانتظار...! لم تكن سوى أضغاث أحلام...! استيقظت بعدها على جلبة تملأ المكان جلالا...ورائحة عطر سرمدية تفوح من كل الزوايا...! يا الاهي ماذا هناك؟؟ أجل.....يافتاة الرمال.... في لحظات نومك...مرّت من هنا سريعا...من كنت ترتقبين .....!! من هنا مرّت لتغادر دون أن أراها...!!! ...شموخ امراءة... |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) نفس النظرات نفس الحدة والقسوة ذاتها هههههههههه لم تتغير كثيرا الا انني ربما حاولت رشفة صبح شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) كثيرة هي المرات التي يخالجني فيها شعور الغربة المعتق بالذكريات والتمرد أحاول مرارا أن أشخص بذاكرتي إلى الوراء لأبحث عن ظل يؤنس وحدة تشايعتها اللعنات هناك في مكان ما أجدهما ظلين لاثالث لهما يشبه أحدهما الآخر يجملان المكان حيث حلا يقسوان عليّ بعض الأحايين وأحيانا أخرى أطرد الوجع من بؤرة صومعتي بابتسامة أشحذهما من أحد الظلين رغم قسوة أحدهما واعتكاف الآخر في هامش الألم |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) لا يوجد ما هو اشد وجعا ووطاة من مقارعة الهامش فانه يقيدك به بل ويشدك الى حيث يكمن منتهاك ولكن الاجمل منه هو التمرد بل هو يقين اعتلاء المتون اذا ما اصغينا الى نداء العقل الذي يجمع بين تجارب الماضي التي رصعت بجدار الذكرى ومعايشة الحاضر الذي يحمل ببنياته العتق من رق الانهزام وامل المستقبل المتاني بخطاه هو كذلك استاذنا محمد العلي شكرا لمرورك ووضعك بعضا من ثنائية تجسدت وثالثة اهملت ونقطة مهمشة تربعت على مرمى من ناظرك وابتسامة شحذت والم من خاصرة كانت قد عولجت بالطرد من صومعة مثقلة بالوجع نقطة حبر لطالما عاندت السطر شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) عما قريب سيسدل هذا الستار وتنتهي فصول تلك المسرحية نقطة حبر لطالما عاندت السطر ترهات شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) هناك بين المتفرجين جلست أرقب مايحدث على خشبة مسرحك الراقي.. ولمحت هناك قلبا أضناه الألم ..وأتعبه طول المسير...فأخطأ وتلعثم وهو يؤدي دورا قدريا على مسرح الحياة...! لا لأنه لايتقن دوره...أبدا..!! انما هي الهموم والاّلام تثقل كاهلنا.في بعض الأحايين....مما يجعلتا نؤدي..أدوارنا...بشكل يخالف ماهو مكتوب قدرا في نص الحياة...! رائعتي.. نرتقي بانسانيتنا...عندما ندرك أنّ الخطأ هو جزء من بشريتنا...وان لكل منا عثرات على تلك الخشبة الراقية..! سيدتي...شموخ امراءة معك أستنشق عبير الخزامى... تقبلي مروري فتاة الرمال |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) اقتباس:
لم يكن ترتيبا بل كانت احداث متزامنة ونسج من فراغ شكرا لمرورك الراقي بمتصفحي البسيط كبساطة صاحبته كوني بخير على الدوام تحياتي واحترامي شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) لا بوح افضي به هاهنا اني من البوح بذاتي صمت وعناد نقاط حبر عنيت بي بترهات هذا المساء الممزوج بذات الصباح ارتشف فنجان قهوتي باردا على اعتاب كوخنا الصغير هل تراك نسيته نقطة حبر وعناد سطر فقط شموخ امراة بهذا الصباح |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) هذا امســــــــــــــــــــــــــــــــاء قررت ان اكتب لذلك الشخص القابع بمملكتي فلم ازره منذ مدة طويلة هذا المســـــــــــــــــــــــــــــاء اردت ان اكمل بعضا من تلك التفاصيل التي رسمتها له اردت ان اتمم صفحات عقله بفكره بكل جزئياته اردت ان تكتمل معالمه كي تظهر صورته هذا المســـــــــــــــــــــــــــــــاء اردت زيارته كي احكي له عن قصص كل هؤلاء لا ان اقارنها مع قصة لم تعلن بعد موعد الابتداء فربما قد رسمت نهاياتها الانيقة قبل ان ندرك تلك البدايات هذا المساء زرت قلمي وارتجفت له اناملي عجزت عن كتابة نقطة باول سطره كي تتراى من بعدها تباشيري التي انتظرتها لم اؤمن بلغة الخيال يوما لم اؤمن باعتلاء متن حلم هو ليس متني لم تتخطى امالي مستوى امنياتي ببساطة هو ارتواء الصمت بمساحة المساء سيعلن مسائي نهايته ليعتلي من جديد تجدد المساء ليروي تفاصيل سكون يابى مغادرة تعريفه لان عنفوانه منعه انه مسائي انا هو ذا المساء نقطة حبر لازالت تعاند السطر شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) في زاوية ما وفي ركن أخر أسند ذاتي الى غياهب المجهول فأستشعر تلك الروعة التي مرت علي يوما فأكست تأملاتي بعنفوان البهحة يسامرني الشوق مرات عدة لتلك الايام فانطوي خلف اتهامات الاتي فاعلن النفير لاستجمع ارادتي من جديد فاحزم تناثري والقي نظرة الوداع على احبة لازالوا قابعين في اروقتي فاغلق القادم واسدل الستار واعوم في يم النسيان وارسم على خريطة الذكريات وداعا بطعم الاسى |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) اقتباس:
سيدي العلي شكرا لمرورك الممزوج بطعم مرارة الاسى على الرغم من حثي اياك مرارا وتكرارا ان تغادر تلك الصومعة المثقلة بالانهزام يبدو ان استاذي لا يريد اخذ النصيحة من نقطة الحبر تلك الم تدرك بان الوداع جريمة والنسيان قاضيها فلست ملك نفسك اذا فلا تصدر قرارات بالاجماع انتظر مرورك فاضلي تحياتي واحترامي شموخ امراة |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) لطالما تجهدنا لغة التحري وترهق كاهلنا الا ان اليقين بها اكثر اجهادا ربما هو مبدا السطر الذي اهتديت اليه نقطة حبر تجابل سطرا فقط شموخ امراة هنا |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) اقتباس:
تجمع بين ضلوعها كم هائل من الخصوصية تحرضنا على زيارتها بأقلام صامتة، تحتفل بعمق الكتابة ثم نغادرها بصمت مهيب، ليس تجاهل أو ربما كسل، بل هو عجز القارىء المتذوق لروعة سحر البيان، أنت يا شموخ كالنهر الجاري مياهه لا تجري مرتين بل هو نهر متدفق الجريان لا يتكرر في كل بوح ... هكذا ألمس الهذيان ونقطة حبر يا غالية تتوه في زحمة الصمت، أظنك تدركين الآن أني كنت متابعة جيدة وأكثر لمدونتك . |
رد: هذيان شموخ امراة(نقطة حبر) سيعلن مسائي نهايته ليعتلي من جديد تجدد المساء ليروي تفاصيل سكون يابى مغادرة تعريفه لان عنفوانه منعه انه مسائي انا هو ذا المساء لا يمكن الا أن أفخر بحروفي تلامس كل هذا الابداع لا يمكن الا أن اشتاق الى حد الاحتراق الى سمو وشموخ نقطة طالما عاندت السطر سيدتي... تقبلي مروري...محملا بورود محبة معطرة بالوفاء.. فتاة الرمال |
| الساعة الآن 06:27 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011