خطواتيتسوقني إلى حيث لا أدري ...إلى المدى البعيد ....!
أهي سعــــــادةأم حلــــــــــــــــم ... أم ترى وهم سعيد؟!
تقفزأحلامي أمامي .....أنظر إليها كأنها حقيقة
أعيشهـــــــــا.... في كل ثانية وكلدقيقــــــــة
لاأدري بهالأنها...... نسمــــــات رقيقــــــــــة
بين المعقول واللا معقول أعيشأنا .... يكبر الحلممعي ..
آآآآآهمشتاق للغالي أنا ....! كي لا أفقد لحظات سعادتي هنا...
وحتى أظل في حلمي أقول .... إن حبي منيقد دنـــــا ...
ولكنوحش الخوفيطاردني ..... خوف البعــــــــاد ...
فدروبي رشقت بأشواكها ....... فأدمتبالفؤاد ....
وكلحلم جميل .... أرقني ...وجعل من ليلي سهاد ..
فساعدني يا رب كي أفيق من وهمالزمان ...
وأعطنييا رب القدرة أن أخطو صوب الأمل ..
قالت عن سجننا :
إنه سجن الأدب
فيه المآسي والطرب
ذكريات أمس رائع
واليوم يأسرنا التعب
هذي حمامة سجننا
كم كلمت ذاك الفتي المنتجب
أ حزينة ؟ وأنت طليقة
ما خطب دمعك؟
يا للعجب
وأنا الأسير وضحكتي
قد حلقت لتزور أهلي في حلب
فارقتِ خلاً؟
أما أن حالنا
يبكي الحجارة والترب
ذكرى تعاندها حيناً
وأحياناً
ضحكات قلب مضطرب
آهات مَن فقد المنى
فقد المحب المغترب
نبطية الشعر
عربية الهوى
كتبت عن حلمها الوردي المرتقب
كتبت عن جديد خصالها
روعة الضعف
والضعف ينتحب
وحديث الذكريات له في شعرها
جمال وحنان ينسحب
وجد الجراح مهابة وصبابة
والدمع من عين المحب ينسكب
ضيفتنا اليوم شاعرة من نوع خاص
تعشق الحرف وتميل إلى الماضي
وتحلم بتحقيق الأمل
تتذكر الأيام الخوالي
وتذكر فارسها الرائع من خلال أشعارها
الجميلة باللهجة الشعبية
أميرة الصمت
سنحاول الغوص في أعماق كلماتها
فهل عرفتم من هي؟
الإهداءات
رد: سجن الشموخ الأدبي ؟
العرض الشجري
المواضيع المتشابهه الموضوع: سجن الشموخ الأدبي ؟ 
