أبا آعتذر
إن كان يكفيك العذر
عن كل كلمه
تحتوي سوء الظنون
أسحب كلامي
واحذِفِه
شَطِر
شَطِر.! إن اجْرَحَتْ مشاعرك لحظة جنون هي غيرتي نار ٍ تأجّج كالجمر تثيرني نظرهْ لغيري لو تكون مهما تكون هي عابره أو تستقر دمّي يفور ابْفورته بعد السكون يِطْلِعْ كلام ٍ غاضبْ بْليّا فكِر أحاول إني أمنعه أو لِهْ أصون لكنْ.! يا مسرع فلتته مثل الصقر ماله صبر ممّا يسبّب لي شجون يا صاحبي يا أغلى عندي مْنَ النظر هذا العذر وأنتَ على روحي تمون.! ’،
جوهر الراوي .!