شبكة الشموخ الأدبية

شبكة الشموخ الأدبية (http://www.alshmo5.com/vb/index.php)
-   منتدى الإعلام والأعلام (http://www.alshmo5.com/vb/f4.html)
-   -   الشاعر اللبناني باسم عبّاس الجهات الرسمية لن تخلق واقع ثقافي نقيّ (http://www.alshmo5.com/vb/t5533.html)

مشعل الفدغوش 09-25-2010 07:24 AM

الشاعر اللبناني باسم عبّاس الجهات الرسمية لن تخلق واقع ثقافي نقيّ
 
الشاعر اللبناني باسم عبّاس للوكالة: الجهات الرسمية لن تقوم بخلق واقع ثقافي نقيّ.. وقد يأتي يومٌ أحرقُ فيه كميّة كبيرة من الكتابات بلا أيّ أسف


http://www.alapn.com/images/articles...3245/u29_3.jpg

لا يراهن أحد على أن تقومَ جهات رسميّة بخلق واقع ثقافيّ نقيّ...

الحركة الثقافية في لبنان ليست مرتهنة لأي جهة سياسيّة...

لقد ارتكب بعض المثقفين جريمة حين حاولوا أن يُعرقلوا مسيرة غيرهم...

ومتى شعر المُبدعُ أنّ عمله سيؤثر سلباً على كتابته، عليه أن يتخذَ القرار الجريء بالتخلّي عن العمل...


شعلةٌ من النشاط والحيويّة الثقافيّة، مُحبّ، رزينٌ، ودود، لا يمكنك إلا أن تسعى جاهداً للمحافظة على صلتك به وقربك منه، فهو البحر إذا شئتَ ان تسبح في غمرة فكره ولغته، وهو النهر إذا شئتَ أن تعبّ من عذب كلماته وفرات عباراته... لا يُساوم على الشعر وفي الشعر ويرفض الثقافة المزيفة والمُتخذة مطيّة للمصالح والأهواء الخاصّة والضيّقة.. فيه من صفات الحنوّ والأبوّة للشعراء والكتّاب الشباب ما يضخّ فيهم الكثير من العزم والثقة والمُثابرة، هو شاعرٌ نبتَ في جنوب لبنان فشمخَ على صورة طود شعريّ أبيٍّ مغوار، هو باسم عبّاس واحدٌ من أبرز شعراء لبنان، وعضو الهيئة الإدارية لاتحاد الكتاب اللبنانيين، والهيئة الإدارية للحركة الثقافية في لبنان والذي كان لنا معه هذا الحوار الشيّق والمُمتع.

- نبدأ من مشاركتكم الأخيرة في الأمسية الشعرية في مهرجانات صور للعام الحالي. أنت الشاعر اللبناني ضمن كوكبة الشعراء العرب المشاركين فيها وكانت البدايات معك حيث قدّمت ثلاث قصائد سريعة وقصيدة أطول، تركت بعدها الجمهور مُتعطشاً وهي سِمتك في كل أمسياتك. فكيف تختصر لنا ذلك؟
مهرجان الشعر العربي الذي أقيم هذا العام في مدينة صور ضمن فعاليات مهرجانات صور الدولية، احتضن مجموعةً من الشعراء البارزين عربيّاً، وقد كان لي شرف تمثيل لبنان. أنا كنت حريصاً، كعادتي، أن لا أطيل، إذ كان مقرّراً لكل شاعر خمس عشرة دقيقة، وقد اكتفيتُ بأن ألقيت سبع دقائق تقريباً، حيث قدّمتُ ثلاثة نصوص قصيرة جداً بمعدّل دقيقة واحدة لكلّ نصّ، ونصّاً رابعاً مدّته أربع دقائق.
وكما تقول، تفاعل الجمهور، وتركتُ المنبر والجمهورُ مشتاقٌ لسماع المزيد. هذا يُؤكّد أنّ الشّاعر الحقيقيّ ليس في حاجةٍ إلى مُطوّلات لإثبات شاعريّته، فالجمهور الجيّد، وهذه سمة جمهور الجنوب، قادرٌ على التمييز بين الشعارات والشِّعر، وبين الصّراخ والدّفء، بشكل عامّ الأصوات التي شاركت هذا العام في مهرجان الشعر العربي في مدينة صور كانت أصواتاً جميلة، أحدثتْ نقلةً نوعيّة بين المهرجانات السّابقة والمهرجان الجديد.

- في إطار المشاركات والأمسيات أيضاً كنتم منذ فترة قريبة في الجزائر وشاركتم هناك والقيتم العديد من القصائد أضف انّك من الشعراء اللبنانيين الذين حملوا لواء تمثيل لبنان في الخارج في العديد من المهرجانات والمؤتمرات والأمسيات. ما الذي أغنتك به هذه المشاركات، وكيف وجدت تعاطي الجمهور العربي معك تحديداً؟
مشاركاتي في المهرجانات والمؤتمرات والأمسيات التي تُعْقد في العواصم العربيّة أغنَتْ تجربتي، وجَعَلت التفاعل بيني وبين الشعراء والأدباء والمثقفين العرب عميقاً، إذ نتداول مع بعضنا البعض في هموم الثقافة والوطن والحرّيّة والإبداع، وتتسع الدائرة يوماً بعد يوم، التقي مع عدد كبير منهم في أمورٍ كثيرة، وأختلف مع عدد منهم حول عناوين وقضايا معيّنة، لكن ونحن في ذروة الاختلاف نبقى موضوعيين ونتحاور باحترام كبير.
أما في ما يتعلّق بالجمهور فإنّي أرى أنّ ثمّة تفاعلاً كبيراً مِن قبله مع ما أقدّم سواء أكان شعراً أم مداخلات ثقافية لها بُعد وطنيّ وإبداعيّ. يهمّني أن يبقى هذا الجمهور يتمتّع بحسٍّ معرفيّ ونقديّ، لأنه في النهاية هو فضاء نصوصنا، وعبره يمكن إحداث التغيير المرجوّ.

- مجموعات شعريّة عديدة وغنيّة في جعبتك وما زال العطاء في أوجّه. من أين هذه الخميرة الشعريّة؟ وما دافعك للكتابة بهذه الروح؟
صدر لي حتّى الآن ثماني مجموعات شعريّة، وثمّة أكثر من مجموعة جاهزة للطباعة. وفي جميع هذه المجموعات كنت حريصاً جدّاً على أن لا أنشر إلا ما أرضى عنه على المستوى الفنّيّ، وقد يأتي يومٌ أحرقُ فيه كميّة كبيرة من الكتابات بلا أيّ أسف. على الشاعر أن يكون ناقداً لشعره.
أمّا من أين هذه الخميرة الشّعريّة؟ فإنّي أودّ الإشارة إلى أنّ أبي، رحمه الله، كان شاعراً زجليّاً، وكان ضمن غرقة أو جوقة زجليّة تحيي الأمسيات والمهرجانات. وكان بيتنا المتواضع ملتقى لكبار الشّعراء الزجليّين أمثال: خليل شحرور- ميشال حديفة- رفعت مبارك- والشاعر الفلسطيني الكبير الراحل يوسف حسّون الذي كتب أهمّ أغنيات الثورة الفلسطينيّة. إضافة إلى شعراء آخرين كانت تمتدّ سهراتهم الشعريّة حتّى الصّباح. وكنت أحضر معظم الحفلات والأمسيات التي تقام في مختلف المناطق اللبنانيّة. ووالدتي، أطال الله بعمرها، كانت ترسم وتتقن فنّ صناعة الأشغال اليدويّة. هذا الجوّ الحافل شعراً ورسماً إضافة إلى روح جبل عامل المعروفة تاريخياً بأنها روح شاعرية بامتياز، والبدء باكراً بكتابة الشّعر، ووجود أساتذة احتضنوا كتاباتي الأولى فكانوا مُشجّعين، ثمّ في ما بعد اطلاعي على الشّعر والنقد العربيّين، وخلال الدّراسة الجامعية، اطلاعي على الشعر الغربي المُترجَم. ومُشاركاتي التي لا تهدأ في أمسيات ومهرجانات لبنانيّة وعربيّة، كلّ ذلك جعلني دائم التأهّب والتشظّي والتجدّد. وربّما هذا التمرّد في داخلي على كلّ شيء تقريباً جعل نصوصي أشبه بالغليان لكنّه الغليان الذي يأبى أن يُولَد إلاّ في حُلّة لُغويّة تتّسم بقيمة جماليّة هي الأساس في التمييز بين الشّعر واللا شعر.

- أنتم من المشاركين والمؤسسين للحركة الثقافية في لبنان ومن ثمّ من البارزين على مستوى الفعالية فيها؟ ما هو دور الحركة الثقافية إجمالاً؟...
دور الحركة الثقافية في لبنان كبير جدّاً، وسأحاول أن أضيء على بعض الجوانب المميّزة لهذا الدور:
أ- هي المؤسسة الثقافية الأكثر انتشاراً إذ لها مركز رئيسي وفروع في المناطق، وهي تنفرد بهذه الميزة.
ب- هي المؤسسة الأكثر حضوراً على امتداد مساحة الوطن، إذ يُقام مئات الأنشطة الثقافية سنويّاً.
ج- هي المؤسسة الأكثر احتضاناً للطاقات الشبابيّة.
د- للحركة الثقافية فروع في عدة دول في العالم، وهذه ميزة تنفرد بها أيضاً.
هـ - الأنشطة تغطي مختلف ميادين المعرفة والإبداعن ويتمّ إشراك عدد كبير من الكُتّاب والفنانيين والمُثقفين.
و- الحركة الثقافية في لبنان ليست مرتهنة لأي جهة سياسيّة. وهيئتها الإداريّة تأتي دائماً متنوّعة بأشخاصها ثقافيّاً ومناطقيّاً دون طغيان لطائفة أو مذهب أو منطقة، وهذا ما يجعل فعاليّتها تزداد زخماً يوماً بعد يوم.

http://www.alapn.com/images/articles...3245/u29_2.jpg

- بصفتك مدير مركز صور للحركة الثقافية في لبنان ومن خلال نشاطكم المستمرّ كيف تقرؤون الواقع الثقافي في لبنان الشعبي والنخبوي والرسمي؟
للأسف، الثقافة كانت دائماً نخبويّة، نحن نسعى جاهدينَ لكسر هذه القاعدة، ونحاول باستمرار إقامة توازن بين ما هو نخبويّ وما هو شعبيّ وذلك عبر نوعيّة الأنشطة والبرامج التي نُنجزهاز
أستطيع القول إنّنا نجحنا بنسبةٍ معقولة في خلق مُناخ ثقافي يحافظ على النخبوية ويُتيح الفرصة لما هو شعبيّ، وهذا ليس بالأمر السهل.
أمّا على المستوى الرّسميّ فإنّي أنصحُ بأن لا يراهن أحد على أن تقومَ جهات رسميّة بخلق واقع ثقافيّ نقيّ، لأنّنا كلُّنا نعرف ما هي هموم السّلطات وتوجّهاتها. الواقع الثقافيّ الغنيّ لا يخلقه إلا المثقفون المُناضلونَ الذين لا يُعيرُون الجهات الرّسميّة أي اهتمام.

- هل هناك جيل شباب يبشّرون بالمستقبل الواعد على مستوى الشعر خصوصاً، وعلى مستوى الأدب عموماً؟
نعم هناك جيل من الشباب الذين يتمتّعون بقدرات رائعة على مستوى الشعر والأدب. ولقد دعونا في اتحاد الكتاب اللبنانيين وفي الحركة الثقافيّة في لبنان، إلى إعطاء الدور لهؤلاء الشباب وإتاحة الفرصة لهم ليُعبّروا عن شخصيّاتهم الثقافيّة والإبداعيّة. واستطاع هؤلاء الشباب أن يُثبتوا جدارتهم.
أقول: لقد ارتكب بعض المثقفين جريمة حين حاولوا أن يُعرقلوا مسيرة غيرهم، وفشلوا على كلّ حال في هذه المحاولات، لأنّ الإبداع سيفرض نفسه عاجلاً أم آجلاً. نحن نتعاطى بأخلاقية ومسؤوليّة ومحبّة مع موضوع الشباب، وكلما بدا لنا أن ثمّة كاتباً شابّاً موهوباً، نزداد ثقة بالمستقبل، ونقوم بتوفير كلّ ما يلزم لانطلاقة هذا الكاتب، وهناك تجارب عديدة يشهد لها الجميع تُظهر كم من الجهود بذلنا لكي تكون مسيرة الكُتّاب الشباب الموهوبين مسيرةً خالية من العقبات، وهذا أمرٌ نعتزّ به.

- لك مواقفُ عديدة ومُتميّزة وجريئة حول موضوع الشّعر والتعاطي معه على مستوى الندوات والامسيات حتّى أنّك رددتَ اكثر من دعوة وجّهت لك لأنّك رأيتها تتعارض مع جوهر الشعر وسمو رسالته. كيف تشرح لنا ذلك؟
صحيحٌ هذا الأمر، وأنا أقول بكلّ جرأة، هناك أنشطة تقام وتكون فلكلوريّة ليس إلاّ. ويكون التوجّهُ فيها غير ثقافي، وهذا يُسيء للثقافة والشعر والإبداع. من هذا المُنطلق، ومنذ سنوات طِوال، اتخذتُ قراراً بأن لا أُلبِّي أيّ دعوة لإحياء أمسية شعريّة أو للمُشاركة في مهرجان ما لم تكن ظروف الدعوة مراعية شروط الهمّ الشعريّ والثقافيّ.
الثقافة بشكل عام، والشعر بشكل خاصّ عالمٌ من العطاء والرقيّ والإبداع والتسامي، وعلى هذا الأساس، فإنّ أيّ أمرٍ يُؤذي هذا العالم الجميل، نواجهه بجرأة ووضوح، ولسنا مُستعدّين للتنازل أو التساهل أبداً.

- لك تجربة إعلاميّة ثقافية جيّدة من خلال برامج ثقافية تلفزيونية وإذاعية قدّمتَها. ما الذي لمسته من خلالها؟
عملت بين العامين 1990 و1995 مديراً لبرامج إذاعة محلّية "صوت الفرح" وكتبت خلال هذه الفترة عدة برامج ثقافية، قدّمت أيضاً برامج أخرى. كما قدّمت في الفترة نفسها برنامجين تلفزيونيين: برنامجاً ثقافياً هو عبارة عن حوارات مع شعراء وروائيين ومؤرخين ونقّاد... وبرنامجاً سياسيّاً هو عبارة عن حوارات مع سياسيين من وزراء ونواب، ومع رجال فكر سياسي. وكانت تجربة جميلة وغنيّة. وحتى الآن ثمّة من يُطالبني بأن أعيد تقديم مجموعة من البرامج الثقافية التي كان لها حضور مُحبّب لدى جمهور واسع من المُستمعين.
العمل الإعلاميّ مهمّ شرط أن لا يتحوّل الشاعر إلى كاتب مهنيّ، بمعنى أن يحرص الشاعر على كتابته الإبداعية حتى ولو التزم بعمل إعلامي منتظم، ومتى شعر المُبدعُ أنّ عمله سيؤثر سلباً على كتابته، عليه أن يتخذَ القرار الجريء بالتخلّي عن العمل، والبحث عن عمل آخر يحفظ له مساحة حرّيته وعطائه وحسّه العميق الذي يأبى إلاّ أن يُنتجَ المُدهش الآسر المُفاجئ والجميل.

- مجموعتك الأخيرة "سرير الموج" جاءت لتتوّج نتاجك بما تضمنته من قصائد يبدو فيها نفسك الشعريّ مكتملاً. ماذا تخبّرنا عن قصائد هذه المجموعة؟
مجموعتي الشعريّة الأخيرة "سرير الموج" فيها مُناخات متنوّعة، وفيها قصيدة طويلة جدّاً وقصائد قصيرة جدّاً، وفي كلتا الحالتين تأتي القصائد مُنسجمة مع الحالة الدّاخلية.
في القصيدة الطويلة تجد تداخلاً بين الرمزيّة والرومنسيّة والسرياليّة والواقعيّة، لكن ما يربط بين هذه الأجواء خيط نفسيّ، يستطيع القارئ الجيّد أن يتلمّسه في ظلال الصّور والمعاني، وثمّة رؤى وأخيلة، تأمّلات وقلق وأسئلة تستمرّ في تدفقها.

- ماذا يحضّر الشاعر باسم عبّاس من نتاج وأعمال جديدة؟ وما هي أبرز المشاريع المستقبلية التي تلوح بشائرها؟
بين يديّ، أو في جعبتي مجموعة من الكتابات النثريّة التي سأحاول طباعتها قريباً. ومجموعة شعريّة جديدة هي التاسعة في مسيرتي لكن قد أتريث في طباعتها. وأنا لستُ ممّن يتسرّعون في إصدار كلّ ما يكتبون، وقد قلت في بداية هذا الحوار إنّ على الشاعر أن يكون ناقداً لذاته.

- ترجمت لك العديد من القصائد إلى لغات أجنبيّة منها الانكليزية والفرنسية والالمانية يعني عرفت العالمية فكيف تصف لنا الأمر؟ وهل كلّ قصيدة يمكن أن تترجم؟
قصائدي التي تُرجمتْ إلى لغات أجنبيّة كالإنكليزيّة والفرنسيّة والألمانيّة جعلتني أشعر بالمسؤوليّة تجاه النصّ أكثر من ذي قبل فبمقدار ما تعطيني هذه الترجمات حُضوراً أقوى وزخماً إعلاميّاً، تجعلني أشدّ حرصاً على أن أجدّد على مستوى اللغة والصّورة، وهذه مسؤولية لا يُستهان بها.
وأودُّ الإشارة إلى أنّ الترجمة تُفقدُ النّصّ الأصليّ كثيراً من قيمته الفنيّة، إذ لكلّ لغة خصوصيّاتها لناحية الإيقاع والتركيب وبناء الصّورة.


عبدالعزيز الفدغوش 09-25-2010 01:24 PM

جـــهودك محل الثـــــناء والاجلال والتقدير
ولك في نوافذ العطاء المتميز وجود وتاثير

فيلسوف الكويت 09-25-2010 07:08 PM

مشعل الفدغوش



مجهود يستحق الثناء والتقدير

دمت متألقا ... مبدعا ... على الدوام

تقبل مني أغلى تحية .... فيلسوف الكويت

مسيوبوتاميا 09-26-2010 04:40 PM

شكرا لك
اخي الكريم مشعل
مجهود مميز
http://amiraa.com/pr/up/60568.gif
لك ارق التحايا
مسيووو

فيلسوف الكويت 10-10-2010 09:34 PM



مشعل الفدغوش


مجهود يستحق الثناء والتقدير

دمت متألقا ... مبدعا ... على الدوام

تقبل مني أغلى تحية .... فيلسوف الكويت



نايف عبدالعزيز 10-18-2010 04:52 PM

كل الشكر لك

على هذا الموضوع الجميل

تـــقـــبــــل تحياتي وتقديـــــري

أخوك : نـــايـــف عــبد الـــعـــــزيز

كازنوف 11-30-2010 03:34 AM

رد: الشاعر اللبناني باسم عبّاس الجهات الرسمية لن تخلق واقع ثقافي نقيّ
 



مشعل الفدغوش


مشكور على الطرح الجميل


وتقبلي مروري



ذكرى الغالي 11-30-2010 07:41 AM

رد: الشاعر اللبناني باسم عبّاس الجهات الرسمية لن تخلق واقع ثقافي نقيّ
 
سلمت يداك
تقديري واحترامي
لشخصك وطرحك الراقي
ذكرى الغالي


الساعة الآن 09:07 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ - ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By: мộнαηηαď © 2011

vEhdaa 1.1 by NLP ©2009