![]() |
زهير بن أبي سلمى أَلا أنْعِمْ صَبَاحاً أَيُّهَا الرَّبْعُ وَاسْلَمِ = فَلَمَّا عَرَفْتُ الدَّارَ قُلْتُ لِرَبْعِهَا |
أسيرُ خلفَ رِكابِ النُّجْبِ ذا عَرجِ مؤمِّلاً جَبْرَ ما لاقيتُ مِنْ عِوَجِ |
فإنْ لحقتُ بهم من بعدِ ما درجوا فكم لربِّ السَّما في الناسِ من فرجِ |
و إنْ ضللتُ بقَفْرِ الأرضِ منقطعاً فما على عَرَجٍ في الناسِ مِنْ حَرَجِ |
ان الذي ملأ اللغات محاسنا... جعل الجمال وسره في الضاد |
أنصحك لاتعايش ذميم الخصال ... تغدو إلى دنيا تعاني الفشل |
ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبــارق ثغرك المتبسم |
نعيب زماننا و العيب فينا وما لزماننا عيب سوانا .. و نهجو ذا الزمان بلا ذنوب ولو نطق الزمان إذاً لهجانا |
من لم يمت بالسيف مات بغيره -- تعددت الاسباب والموت واحد |
اذا انت اكرمت الكريم ملكته ** وان انت اكرمت اللئيم تمردا |
أشد على الكتيبة لا أبالي أحتفي فيها ألقى أم حياتي |
أصونُ عِرْضِى بمالى لا أُدنِّسُهُ ** لا بارك الله بعد العرض فى المال وأحتالُ للمال إن أودى فأجمعه ** ولست للعرض إنْ أودى بمُحْتال |
كمْ مِـنْ مُؤَخِّـرِ غَايَـةٍ قد أَمْكَــنَتْ لِغَــدٍ، وليس غـــدٌ لــه بمــــواتِ حـتى إذا فَــاتَتْ وَفَــاتَ طِلاَبُهــــا ذَهَبَـتْ عَليهــا نَفْسُـــه حَسَــــرَاتِ |
أبو فراس الحمداني قـــــامتْ إِلـــــى جاراتِهـــــا تشــــــكو بِــــذُلٍّ وشـــــجا أَمَــــــا تَــــرَيْنَ ذا الفتـــــى مـــــرَّ بنــــا مـــا عرَّجــــا إنْ كــــان مـــا ذاق الهــــوى فــــلا نجـــــوتُ، إِنْ نَجـــــا |
المعـري لقــد تفكَّـرْتُ فـي الدنيـا وسـاكِنها فــأحْدثَ الفِكْــرُ أشـــجاناً وتأريقـا أعِــــرْقُ آدمَ هــــذا لا يُمازجُـــه سِـواه، أم مسَّ من إِبليس تعريقـــا؟ |
امرؤ القيـس فَلَــوْ أنَّهــا نَفسٌ تمـــوتُ جميعهـا ولكنَّهــــا نَفسٌ تَســــاقَطُ أَنْفسا |
كان الدجى دون البلاد موكل ينم بجنبي كل علو ومرزخ |
كان رعال الخيل لما تبادرت بوادي جراد الردهة المتصوب |
ووجه..كأن الشمس حلت رداءها عليه نقـي اللـون لـم يتخـذر |
اما والذي لايعلم السر غيره ويحيي البيض وهي رميـم |
تنـدى اكفهـم وفـي ابياتهـم ثقة المجاور والمضاف المرهق |
يقولون لما جشت البئر اوردوا وليس بها ادنى ذفاف لـوارد |
إِذَا كَشَـفَ الـزَّمَـانُ لَكَ القِنَـاعَا وَمَدَّ إِلَيْـكَ صَـرْفُ الدَّهْـرِ بَـاعَا فَـلاَ تَـخْشَـى المَنِيَّــةَ وَالتَقِيْـهَا وَدَافِـعْ مَا اسْتَطَـعْتَ لَهَـا دِفَـاعَا ( عنترة بن شداد ) |
وَكُـلُّ شَجَـاعَةٍ فِي المَـرْءِ تُغْنِـي ولا مِثْـلُ الشَّجَـاعَةِ فِي الحَكِيـمِ ( المتنبـي ) |
وَلَـوْ أَنَّ الحَيَـاةَ تَبْقَـى لِحَـيٍّ لَعَـدَدْنَـا أَضَلَّنَـا الشُّجْعَـانَـا وإِذَا لَمْ يَكُـنْ مِنَ المَـوْتِ بُـدٌّ فَمِنَ العَـارِ أَنْ تَمُـوتَ جَبَانَـا ( المتنبـي ) |
وأَشْجَـعُ مِنِّي كُلَّ يَـوْمٍ سَـلامَتِي ومَا ثَبَتَـتْ إِلاَّ وفِي نَفْسِـهَا أَمْـرُ ( المتنبـي ) |
فَحُـبُّ الجَبَـانِ النَّفْـسِ أَوْرَدَهُ البَقَـا وحُـبُّ الشُّجَاعِ الحَرْبِ أَوْرَدَهُ الحَرْبَـا ( المتنبـي ) |
إِذَا اعْتَـادَ الفَتَـى خَـوْضَ المَنَايَـا فَأَهْـوَنُ مَا يَمُـرُّ بِـهِ الوُحُـولُ ( المتنبـي ) |
إِنَّ الشُّجَـاعَ هُـوَ الجَبَـانُ عَنِ الأَذَى وأَرَى الجَـرِيءَ عَلَى الشُّـرُورِ جَبَـانَا ( أحمد شوقي ) |
ومَا فِي الشَّجَـاعَةِ حَتْـفُ الشُّجَـاعِ ولا مَـدَّ عُـمْـرَ الجَبَـانِ الجُبْـنُ ( أحمد شوقي ) |
وَكُـلُّ شَجَـاعَةٍ فِي المَـرْءِ تُغْنِـي ولا مِثْـلُ الشَّجَـاعَةِ فِي الحَكِيـمِ ( المتنبـي ) |
وأفضل قَسْم الله للمرء عقلُهُ :: فليس من الخيرات شئٌ يقاربه إذا أكمل الرحمن للمرء عقلَهُ :: فقد كملتْ أخلاقهُ ومآربه |
أيغركي أن حبكي قاتلو .. وانكي بما تأمري القلب يفعلو |
واعـود وجرحي يكسوه النزيف...تاركهً ورائي شبابي ايام الخريف |
لادفن بيدي حبي الطاهر الشريف...كما يدفن الشهيد في ديننا الحنيف |
لا تحسبوا أن رقصي بينكم طربا...فالطير يرقص مذبوحاً من الألم |
أقِل اشتياقا أيّها القلب رَبّما:::رأيتك تُصفي الوُدّ من ليس صافيا |
نا الذي نظر الاعمى الى ادبي واسمعت كلماتي من به iiصمم |
و لقد ذكرتك و الرماح نواهل مني و بـيض الـهند تـقطر من iiدمي |
فــوددت تـقـبيل iiالـسـيوف لانـها لمعت كبارق ثغرك المتبسم |
الساعة الآن 03:57 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011