![]() |
وكم من صحيح بات للموت أمنا أتته المنايا بغته بعدما هجع ولم يستطع أذا جاءه الموت بغته مرارا ولا منه بقوته أمتنع |
زهير بن أبي سلمى تَحَمَّلْنَ بالعَلْيَاءِ من فَوْقِ جُرْثُمِ = تَبَصَّر خَلِيلي هَلْ تَرَى من ظَعائِنٍ |
تأن ولا تعجل بلومك صاحبا لعل له عذرا وأنت تلوم (الإمام الشافعي) ... |
زهير بن أبي سلمى وكَمْ بِالقنانِ مِن مُحِلِّ وَمُحْرِمِ = جَعَلْنَ الْقنانَ عَنْ يَمينٍ وَحَزْنَهُ |
زهير بن أبي سلمى ورَادٍ حَوَاشِيهَا مُشَاكهةَ الدَّمِ = عَلَوْنَ بأَنْماطٍ عِتَاقٍ وَكِلَّةٍ |
مشينا خطأ كتبت علينا ومن كتبت عليه خطأ مشاها وارزاق لنا متفرقات فمن لم تاته منا اتاها ومن كتبت منيته بأرض فليش يموت بأرض سواااااااااااها |
زهير بن أبي سلمى عَلَيْهِنَّ دَلُّ النَّاعِمِ المتَنَعِّمِ = وَوَرَّكْنَ فِي الْسُّوبانِ يَعْلُونَ مَتْنَهُ |
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم |
زهير بن أبي سلمى فَهُنَّ وَوَادِى الرَّسِّ كاليَدِ لِلْفَمِ = بَكًرْنَ بُكُوراً وَاسْتَحَزْنَ بِسُحْرةٍ |
اعلل النفس بالآمال ارقبها ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل |
حتى الكلاب اذا رأت ذا ثروة خضعت لديه وحركت اذنابها.. واذا رأت يـوما فقيراعابرا نـبحت عليه وكشرت انيابها |
زهير بن أبي سلمى أَنِيقٌ لِعَيْنِ الْنَّاظِرِ الُمتَرَسِّمِ = وَفيهِنَّ مَلْهَىً لَّلطِيفِ وَمَنْظَرٌ |
لا تشك للناس جرحاً أنت صاحبه لا يؤلم الجرح إلا من به ألم (علي بن أبي طالب) ... |
أنصحك لاتعايش ذميم الخصال ... تغدو إلى دنيا تعاني الفشل |
زهير بن أبي سلمى نَزَلْنَ بهِ حَبُّ الْفَنَا لم يحَطمِ = كَأَنَّ فتَاتَ الْعِهْنِ في كلِّ مَنْزِلٍ |
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعا*** يرمى بصخر فيلقي أطيب الثمر |
زهير بن أبي سلمى وَضَعْنَ عِصِيّ الْحَاضِرِ الُمتَخَيِّمِ = فَلَمَّا وَرَدْنَ الَماءَ زُرْقاً جِمَامُهُ |
ولقد ذكرتك والرماح نواهل مني وبيض الهند تقطر من دمي فوددت تقبيل السيوف لأنها لمعت كبــارق ثغرك المتبسم |
نعيب زماننا و العيب فينا وما لزماننا عيب سوانا .. و نهجو ذا الزمان بلا ذنوب ولو نطق الزمان إذاً لهجانا |
زهير بن أبي سلمى على كلِّ قَيْنيِّ قَشِيبٍ وَمُفْأَمِ = ظَهَرْنَ مِنَ السُّوبانِ ثُمَّ جَزْعْنَهُ |
من لم يمت بالسيف مات بغيره -- تعددت الاسباب والموت واحد |
زهير بن أبي سلمى رِجالُ بَنَوْهُ مِن قُرَيشٍ وَجُرْهُمِ = فَأَقْسَمْتُ بالبَيْتِ الّذِي طافَ حوْلَهُ |
زهير بن أبي سلمى على كلِّ حالٍ من سَحيلٍ وَمُبْرَمِ = يَميناً لَنِعْمَ الْسَّيِّدانِ وُجِدْتَما تَفَانَوْا وَدُّقوا بَيْنَهُمْ عِطْر مَنْشِمِ = تَدَارَ كُتما عَبْساً وَذُبْيَانَ بَعْدمَا |
زهير بن أبي سلمى بمالٍ ومَعْروفٍ من الْقَوْلِ نَسْلَمِ = وقَدْ قُلْتُما: إِنْ نُدْرِكِ السِّلْمَ واسِعاً |
زهير بن أبي سلمى بَعِيدَيْن فيها مِنْ عُقُوقٍ ومَأْثَمِ = فَأَصْبَحْتُما منها على خَيرِ مَوْطِنٍ ومَنْ يَسْتَبِحْ كنزاً من الَمجدِ يَعْظُمِ = عَظِيمْينِ فِي عُلْيَا مَعدِّ هُديِتُما |
زهير بن أبي سلمى يُنَجِّمُهَا مَنْ لَيْسَ فِيهَا بِمُجْرِمِ = تُعَفَّى الكُلُومُ بالِمئينَ فأصْبَحَتْ |
زهير بن أبي سلمى وَلم يُهَرِيقُوا بَيْنَهُمْ مِلْءَ مِحْجَمِ = يُنَجِّمُهَا قَوْمٌ لِقَوْمٍ غَرامَةً مَغَانمُ شَىَّ مِنْ إِفَالٍ مُزَنّمِ = فأصْبَحَ يَجَرِي فيهمُ منِ تلادِكُمْ |
زهير بن أبي سلمى وَذُبيَانَ هل أَقْسَمْتُم كلَّ مُقْسَمِ = أَلا أَبْلِغِ الأَحْلافَ عني رِسَالَةً |
زهير بن أبي سلمى لِيَخْفَى ومَهْما يُكْتمِ اللهُ يَعْلَمِ = فَلا تَكْتُمُنَّ اللهَ ما في نُفُوسِكمْ لِيَوْمِ الحِسابِ أَوْ يُعَجَّلْ فيُنْقَمِ = يُؤَخَّرْ فيُوضَعْ فِي كِتَابٍ فَيُدَّخَرْ |
زهير بن أبي سلمى ومَا ُهَو عَنْهَا بالحَديثِ الُمرَجَّمِ = وَمَا الحَرْبُ إِلا ما عَلِمْتُم وَذُقْتُمُ |
زهير بن أبي سلمى وَتَضْرَ إِذا ضَرَّيْتُمُوها فَتَضْرَم مَتَى تَبْعَثُوها تَبْعَثُوها ذَميمَةً |
زهير بن أبي سلمى وَتَلْقَحْ كِشَافاً ثمَّ تُنْتَجْ فَتُتْئِمِ فَتَعْرُكُكْم عرْكَ الرّحى بثِقالها |
زهير بن أبي سلمى كأَحْمَرِ عادٍ ثمَّ تُرْضِعْ فَتَفْطِمِ فَتُنْتِجْ لَكُمْ غلْمانَ أَشأَمَ كّلهمْ |
زهير بن أبي سلمى قُرًى بالعرَاقِ من قَفِيزٍ وَدِرْهَمِ فتُغْلِلْ لكُمْ مَا لا تُغِلُّ لأهْلِهَا |
زهير بن أبي سلمى بمالا يُؤاتِيهمْ حَصينُ بنُ ضَمضمِ لَعَمْرِي لَنِعْمَ الحَيِّ جَرَّ عليهِمُ |
زهير بن أبي سلمى فَلا هُوَ أَبْداها ولَمْ يَتَقَدَّمِ وكانَ طوَى كَشْحاً على مُسْتَكِنّةِ |
زهير بن أبي سلمى عَدُوِّي بأَلْفٍ مِنْ وَرَائِيَ مُلَجَمِ وقَالَ سأقْضِي حاجتي ثُمَّ أَتَّقِي |
زهير بن أبي سلمى لدى حَيْثُ أَلْقَتْ رَحْلَها أَمُّ قَشْعَمِ فَشَدَّ فَلَمْ يُفْزِعْ بُيُوتاً كثيرةً |
زهير بن أبي سلمى لَهُ لِبَدٌ أَظْفَارُهُ لَمْ تُقَلَّمِ لدى أَسَدٍ شاكي السِّلاحِ مُقَذَّفٍ |
زهير بن أبي سلمى سَريعاً، وَإِلا يُبْدَ بالظلمِ يَظْلِمِ جَرِيءِ مَتى يُظْلَمْ يُعَاقِبْ بِظْلمِهِ |
الساعة الآن 06:01 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
ظ„ظٹظ†ظƒط§طھ -
ط¯ط¹ظ… : SEO by vBSEO 3.5.1 Trans by
Coordination Forum √ 1.0 By:
мộнαηηαď © 2011