شموخ امرأة
مولاتي لست إلا صفحة باهتة اللون تمزجني الأنوثة ببياض قلبها الناصع فأصبح مثل كرة من الشهب
تحركني كيفما شاءت ا
العاطفة يامولاتي جسر العبور إلى العقل وبينهما شرخ كبير في بعض الأحايين إلا أنني
أحاول أن أغير حكمة التاريخ عندما يغلب لحواء دور العاطفة على العقل لم أجد ضعفا في جانب منها
إلا واكتمل في مواطن أخرى إذا خاطبت عقلها أشعر أنني أحاور كل جوانب الأنوثة لديها وإن كانت العاطفه
هي النبض النابض بالمشاعر والأحاسيس ولن يكون هناك اكتمال للهوى دون تمازج الأحاسيس ولثم الأهات
شموخ امرأة
مواضيعي أكتبها لتولد بقراءتها وكلما مررتِ بها ازدادت حكمة وفصاحة بسداد رأيك وسعة اطلاعك أنا يامولاتي أصبحت
بعد الآن صفحة بيضاء ستبقى مجهولة لاقيمة لها إلا بعد أن تسكبي عليها جمان رأيك فلتجولي بكل حرف أكتبه ولتقولي ماترينه فلي الشرف أن أناقش أسياد الكلمة ولاسيادة أنبل من سيادة الكلمة قولي قولتك وسألج بصيرتي في ( كيس ) لأسكبها على وجهة نظرك علني أطاول السحب عندما أرى رؤيتك توازي مارتآه قلمي
لي الفخر أن تمري على كليماتي
محمد العلي قابع هنا بانتظار الرد