يقول الشوق ما كنتُ يومًا في هواكِ محايدًا صوتُ التحيُّزِ في صدى كَلماتي أُخفي عليهِم كيفَ يا محبوبتي ؟ قمرُ الحنينِ يُطلُّ مِن نظراتي أنا لستُ أعرِفُ كيفَ أختِمُ ما بدأْ فهلِ الخِتامُ يكونُ بعدَ مماتي ؟