من خلف القضبان
يبدو أني سجين مغضوب عليه حيث شحت مساندة الزوار
وخلت صفحاتي إلا من أصحاب القلوب الرقيقية
حسنا لاضير في ذلك فربما سأعلن عليكم التمرد والعصيان
وربما سأهرب من تلك الفتحة التي لاتعرف سوى جلب الزمهرير
وربما سيرق قلب سجانتي ويعفو عني وربما أرفض الخروج من السجن وأهجر الأنام
وربما .......لا أدري