أما إسلامنا العظيم فهو أعم وأشمل وأوسع
ومحال أن نطلق عليه فلسفة أو نظرية لأن كلاهما
قابل لرفض والقبول ، ولكن هو منهج متكامل
في الروح والبدن والمادة والعقل والأنسان
لا تحزن أستاذي مازل هناك قلوب مثالية
لكنها تخطأ لتستغفر ثم ترسل عليها السماء مدرار
شكرا فيلسوفنا لمتعة الحوار معك .