من فوق أغصان الشعور و بين أوراق العمر للأمل طير " يغني ومهما غنى ما يمل يصدح بعشق الحبايب والحبايب به تمر تسمعه من دون غيره مع دموع " تنهمل ،’ جوهر الراوي