عندما أقرأ لك أعصر مخيلتي جيدا وأنفض عني غبار البلادة لأنني أعرف أنني
في حضرة متن سيدته مبدعة إلى درجة الذهون
هي الجراح التي تبض دوما وهو الألم الذي يأبى النسيان
كلماتك كبيرة ومعبرة ونابضة بالجمال القومي والشعور الإنساني الذي يتجلى بكل حرف خطته يمناك
سلمت أيتها المسافرة في متون الإبداع
محمد العلي