ومـن تكُـنِ الأُسْـدُ الضَّـوارِي جُدودَهُ** يَكُـنْ لَيلُـهُ صُبحـاً ومَطعَمُـهُ غَصْبـا ولَســتُ أُبـالي بَعْـدَ إِدراكِـيَ العُـلَى **أَكــانَ تُراثـاً مـا تَنـاوَلتُ أم كَسْـبا المتنبي