استكني في داخلي فانا البحر والصحراء وهجير البرد فأينما تجدينني منك اكتبيني بدمعك ودمك في كل شرايينك واوردتي فربما اموت وتبقين ذكرياتي أنتئ
سقم الحال ومل الصبر من صبر مثلي سطرت بحرف واحد ديوان من الألم وتوانيت في استشفاف الهجر رونقه وعذوبته لملمت المي ودمعي ورميت بردءاً كنت استكن فيه من هجير البرد ووهج الصحراء انسكب حبري وجف قلمي ارتعشت اناملي كلما تذكرت وفائي نسيت غدرها وكلما حاولت الغدر المتني خيانتك
بقلمي مزن الغيم |
ألف مبروك .. لقد سعدت بهذا الخبر