رد: قائمه العار , حتى لاينسى الثوآر , فليشهد التاريخ , رسالة الى كل عربي
ائمة العار: بعض الممثلين والشخصيات المشهورة التي كانت تساند نظام مبارك ضد الشعب المصري
سيد علي وهناء السمري مقدمين برنامج 48 ساعة على قناة المحور
لأنها ستغير كل شئ في هذا البلد، فأن تسجيل المواقف باق ضرورة بعدما راح الزمن الذي كانت المواقف تتغير فيه حسب الظروف والأهواء، هذه القائمة هدفها تدوين تصريحات ومهمات كل من حاولوا نزع فتيل الثورة منذ يومها الأول واستمروا في ذلك بكل الوسائل غير المنطقية وغير الإنسانية في بعض الأحيان، لم ترق قلوبهم لدماء الشهداء وصرخات المصابين، أطلقوا الأكاذيب وصدقوها، أكملوا مشوار المصلحة الشخصية ونسوا تماما مصلحة الوطن، لكن القائمة تحصر فقط من قدموا مواقف ضد الثورة نفسها لا الذين كانوا يؤيدون النظام منذ سنوات طويلة بشكل معلن مثل رؤساء تحرير الصحف الحكومية ، وتهيب البديل بقرائها إرسال المزيد من الأسماء بشرط أن تكون تصريحاتهم مسجلة وموثوق بها، ونؤكد في النهاية احترامنا لمن التزموا الصمت من المشاهير رغم أنه صمت مخجل لكنه بالتأكيد كان أرحم من الأفواه التي نطق حجارة من سجيل رموها على صدور شباب الثورة فارتدت إلى نحورهم بعدما فشلت كل الخطط الإعلامية السوداء في تضليل الشارع المصري اللهم إلا بعض البسطاء الذين شاءت ظروفهم أن لا يشاهدوا الا التلفزيون المصري.
1. أنس الفقي (باعتباره صاحب السياسة الإعلامية المؤسفة التي قدمها التلفزيون المصري طوال أيام الثورة ).
2. حسن راتب (صاحب قناة المحور التي انحازت للنظام طوال الوقت حتى انطلقت دعوات المقاطعة لها بعد فضيحة صحفية جريدة 24 ساعة)
3. سيد علي (مذيع برنامج 48 ساعة والصحفي في الأهرام والمنفذ الأول لسياسة حسن راتب طوال أيام الثورة).
4. هناء السمري (مذيعة برنامج 48 ساعة والشريكة في كل الجرائم الإعلامية التي خرجت من القناة طوال الثورة)
5. مى الشربيني (رغم اختفاءها الطويل عن الأضواء لكنها عادت للمحور لمدة ثلاثة أيام لتردد الاتهامات نفسها لشباب الثورة).
6. خالد الغندور (خاض حربا يومية شرسة من أجل تأييد بقاء الرئيس مبارك في الحكم.)
7. إبراهيم حسن وحسام حسن (طالبا بأن يمنع الجيش الطعام والدواء عن المعتصمين أو ضربهم بخراطيم المياه حتى يتركوا الميدان وقال حسام حسن أنه يريد الهجوم على البرادعي) .
8. حسن يوسف (اتصل بكل القنوات العامة والخاصة للتأكيد أولا على أن خلايا إيرانية مهدت للثورة ثم كان صاحب أول تصريح حول توزيع الجنيهات ووجبات الكنتاكي على الشباب للبقاء في الميدان وتضاف إليه زوجته شمس البارودي).
9. زينة (سمحت بأن ترتفع فوق الأعناق في أول مظاهرة لتأييد الرئيس مبارك وقالت للتلفزيون المصري أن الشباب يعوي في ميدان التحرير لأكل العيش)
10. عمرو مصطفي (ملحن الأغاني الوطنية الذي سار في مظاهرات التأييد ووصف شباب التحرير بالخونة).
11. أشرف ذكي (صاحب الدور الأكثر وقاحة كونه قاد مظاهرات التأييد باعتباره نقيبا للممثلين لكنه في الحقيقة نائب وزير الإعلام أي كان يقوم بدوره كمسئول حكومي)
12. ماجدة ذكي ( خذلت جمهورها ووقفت بجوار شقيقها تهتف في ميدان مصطفي محمود يا جمال قول لابوك المصريين بيحبوك).
13. روجينا (زوجة ذكي ظهرت في ميدان مصطفي محمود ترتدي الأسود وتقول للرئيس أوعا تسيبنا هنتبهدل يا ريس)
14. مرتضى منصور (لا داع للشرح بعد حلقة مصر النهاردة) .
15 . تامرحسني (نجم الجيل الذي ترك جيله الشاب وبكي على شاشة التلفزيون المصري من أجل مبارك بينما هو في هولندا بحجة احياء حفلات والآن يتاجر بالقضية ويعلن عن البوم كامل بأسم ثورة 25 يناير)
17. طلعت ذكريا (طباخ الريس وصف المتظاهرين بقلة الأدب)
18. إلهام شاهين (قالت أن مصر تحتاج لقبضة من حديد وأن قرار اغلاق الجزيرة صدر متأخراً)
19. نهال عنبر (شاركت في مظاهرة ميدان مصطفي محمود وردد التصريح المتكرر الخاص بأنه لا يصح معاملة الرئيس بهذا الشكل)
20. يسرا (دافعت عن الرئيس وطالبت الشباب بالعودة إلى بيوتهم ولم تجد أي سلبيات في سياسات النظام طوال 30 عاما).
21. أحمد بدير (دفاع عن الرئيس وهجوم على الشباب الذين بقوا في الميدان لان لهم مصالح شخصية)
22. غادة عبد الرازق (مع مبارك وضد الشباب الجاحد الناكر للجميل)
23. إيهاب توفيق وعفاف شعيب ولاعب الكرة هاني رمزي (كلهم ظهروا في برنامج واحد لتقديم الرسالة نفسها لا للرحيل ولا للشباب) .
24. حكيم (قال أن الشباب عطلوا البلد وأجلوا ألبومه الجديد وأنه مع استمرار مبارك).
25. مي كساب (طالبت باغلاق الفايس بوك والقنوات العربية وادعت أن الشباب جهلاء وطالبتهم باخلاء الميدان).
26. هالة صدقي (قالت أن ميدان التحرير أصبح مثل حديقة الحيوان مزار سياحي وأن الجالسين هناك يحصلون على نقود مقابل أن يتفرج عليهم الزوار).
27. نادية الجندي (نجمة الجماهير في عصر ما قبل القرن الحادي والعشرين طالبت الشباب بقراءة التاريخ ليعرفوا قيمة مبارك).
28. ماجدة الصباحي (خرجت من العزلة لتطالب بعدم الهجوم على الرئيس وبعودة المعتصمين خوفا من اندساس الجنسيات الأخرى).
29. محمد فؤاد (الذي حكي من جديد حكاية شقيقه الشهيد قال انه مستعد لتقبيل اقدام شباب التحرير حتى يعودوا إلى بيوتهم ويتركوا الرئيس مبارك يكمل مدته الرئاسية)
30. الجهاز الفني للمنتخب المصري بالكامل واعضاء اتحاد الكرة.
رد: قائمه العار , حتى لاينسى الثوآر , فليشهد التاريخ , رسالة الى كل عربي
اسماء الفنانين الذين وقفو ضد ثورة 25 يناير 2011 اسماء الفنانين اللذين وقفو ضد ثورة التحرير اسماء وصور فنانين وقفوا ضد ثورة الغضب،فنانين ضد الثورة اسماء الفنانون ضد الثورة قائمة العار من فنانين مصر بلاك لست
أصدر شباب الثورة قائمة سوداء بأسماء الشخصيات التي ساندت الظلم و وقفت ضد الثورة .
بل وحللت دم المصريين لصالح مبارك ونظامه لإن لها مصالح فى وجود النظام .
1 - وزير الداخلية السابق حبيب العادلي سفاح القاهرة ومروعها .
2 - انس الفقي وزير اعلام التضليل .
3 - مجدي الدقاق رئيس تحرير مجلة أكتوبر الذي هاجمهم في كل الفضائيات .
4 - أسامة سرايا رئيس تحرير الأهرام .
5 - عبد الله كمال رئيس تحرير » روز اليوسف «.
6 - ممتاز القط رئيس تحرير أخبار اليوم ليوم السبت ووقفته المستميته للدفاع عن مبارك وعن نظامه وشتيتمه وتوعده بقال كل من يتظاهر .
7 - المحامى السيد السرسى بكفر المصيلحه المنوفيه نسيب مبارك وعلى قرابه وصله ونسب مع أخرين مهمين بأعوان مبارك .
رد: قائمه العار , حتى لاينسى الثوآر , فليشهد التاريخ , رسالة الى كل عربي
عمرو دياب
واتهم ثوار التحرير “دياب” بأنه لم يكتف بالصمت خلال الأحداث لكنه هرب إلى لندن، ويفسر البعض عدم إعلان دياب موقفه ليس بعدم تأييده للنظام السابق، لكن خوفا على خسارة نجوميته.
وأكد مصدر مقرب من دياب، في خضم الأحداث، أنه سافر إلى لندن، زاعما أن “دياب” كان في الفترة الماضية على خلاف شخصي مع جمال مبارك نجل الرئيس السابق، بحسب صحيفة “الشرق الأوسط” اللندنية 18 فبراير/شباط.
وأعلن المصدر نفسه أن “دياب” كان ينوي -في فترة سابقة- أن يعيش في لبنان؛ لكن لأسباب لا يعرفها أحد تم إلغاء الفكرة.. قوبل دياب من شباب الثورة بهجوم لاذع على موقع “فيسبوك”، وسحبوا منه لقب “الهضبة” وأطلقوا عليه “الهضوبة”، وتم إنشاء صفحات على الموقع تدعو لمقاطعة فن دياب.
رد: قائمه العار , حتى لاينسى الثوآر , فليشهد التاريخ , رسالة الى كل عربي
الفتاة المصرية المنظمة ليوم الغضب أسماء محفوظ
إسماء فتاة شابة في مقتبل العمر ذكية، وواعية، تعرف ما تريد، وكان مستوى حديثها فكرياً أعلى بكثير من مستوى ثقافة، ووعي، وفكر محدثيها، وخصوصاً "سيد علي"، الذي حاول التقليل من شأن الفتاة والإستخفاف بها، ومقاطعتها لأكثر من مرة، وكان الهدف الأساسي من كل الحوار معها ثنيها هي ورفاقها عن المضي في المسيرة المليونية اليوم (التي ترعب النظام أيما رعب)، وحاول إقناعها بإختيار 9 آخرين من المتظاهرين معها في ميدان التحرير والقدوم الى القناة في اليوم التالي لتقوم القناة بإجراء محادثة مباشرة بينهم وبين المسؤولين ولم يحدد من هم هؤلاء المسؤولين؟ ولم لم يتحدثوا للشباب طيلة الأسبوع الماضي؟ فعنوانهم معروف للجميع "ميدان التحرير" وسط القاهرة.
أسماء لم تعترض، وأبدت حماسها للفكرة لكنها رفضت أن تعده بذلك قبل أن تعود الى رفاقها وتأخذ رأيهم، لأنها لا تريد القفز كغيرها على إنتفاضة هؤلاء وتنسب كل شيء لنفسها، أو تدعي أنها مخولة للحديث بإسمهم، أسماء وضحت أن مطالبهم سهلة التحقيق، وأنهم يدركون تماماً أن الفراغ ليس بمصلحة البلاد، وأنهم يمكن أن يقبلوا بحكومة إنتقالية شرط أن يعرف عمرها بالضبط، وبشرط وجود لجنة يختارها المتظاهرون تشرف على هذا الإنتقال السلمي للسلطة وعلى تنفيذه.
وأكدت بأنهم لا يشترطون أن تكون هذه الشخصيات من المعارضة فهناك أسماء محترمة كثيرة في مصر يمكن أن تقوم بهذا الدور وسمت منهم كثر نذكر منهم "أحمد زويل، وحمدي قنديل، وهيكل، وعمرو موسى واستدركت هنا وسالت لم لم يعلن عمرو موسى موقفه حتى الآن ماذا ينتظر؟". (ليأتي بعد السؤال بساعات تصريح موسى الأول بأنه يدعم إنتقال سلمي للسلطة وبأنه لن يستمر في منصبه الحالي في أمانة جامعة الدول العربية الذي تنتهي مدته بعد يومين).
وأضافت بأنها ليست مؤهلة للقيام بدور قيادي،لأنها لا تمتلك الخبرة الكافية، وهي مثلها مثل غيرها من الشباب الذي يريد لنفسه ولمصر مستقبلاً أفضل، وجاء هذا رداً على إصرار "سيد علي" بأن تكون هي ضمن اللجنة التي يمكن أن تشرف على الحكومة الإنتقالية، محاولاً جرها للخطأ والإيحاء بأنها تسعى للزعامة، أو أنها حالمة لا تملك منطقاً عملياً، لكنها أثبتت بأنها أكثر وعياً وذكاءً منه.
أسماء لم تنف خوفها من مسيرة المليون لكنها أكدت بأنها سلمية وأن اللجان الشعبية ستتولى حماية مصر. وسألت سؤالاً يعرف الجميع إجابته لكنه يتجنبها، لماذا إنسحب الأمن، وفي نفس التوقيت أحرقت أقسام الشرطة، وأطلق سراح البلطجية؟ وهم نفس البلطجية الذين إستعملهم النظام لتزوير الإنتخابات الأخيرة؟
أسماء تحدثت عن نشأتها وأن سبب وعيها السياسي هو والدها الذي كان يناقش معها كل خبر يقرأ في الجريدة، ويستمع الى أرائها، ويتجادل معها، وطالبت الأهل بأن يستمعوا لأبنائهم ولما يريدون. وأكدت أن والدها يخاف عليها كلما نزلت الى ميدان التحرير، لكنه لا يمنعها، وليس قادراً على النزول معها لأنه مريض.
المدهش في هذا اللقاء الهام مع شخصية ربما تسهم في تغيير مستقبل مصر، أن يسألها محاورها فيما إذا كانت قد تعرضت للتحرش الجنسي، وإذا كانت تعتقد بأنها أهم من الرجل اليوم، ولم لم تتزوج حتى الآن.