وهنا الشبه الأكبر بين القلوب والأوطان
فالعيد على الأبواب
و به سنفرح
لكن فرحتنا تبقى مكبوتة مهيضة الجناح
بسبب المحتل
الذي سلب قدسنا
على جياد يهودا
وعاد ليقتحم بغدادنا
بجحافل الصليب
فمتى تستفيق أمتي
وتشحذ الهمم وتوحد الشتات
لطردهم من أرضنا السليبة
لتعم الفرحة كل القلوب
كل القلوب.!
!
لله ما أروعك يا فتى سوريا
نسأل الله أن يعيد الفرحة لقلوب الجميع
كل الود والورد لك