ماعليك , كل هالدنيا فتوق مره نصيح و مره نبيح !

ماعليك , , , كل , هالدنيا , فتوق , مره , نصيح , و , مره , نبيح , !

ماعليك , كل هالدنيا فتوق مره نصيح و مره نبيح !

ماعليك , كل هالدنيا فتوق مره نصيح و مره نبيح !

فِيِنِيّ هَــمْ , / أإكـبَرْ مِنْ إآنيّ أَحتملْ
و أَرفْ حضُورهـ هَدِنـِيّ
..... وَ الصِبِرْ مَآإ عُقبَه أَملْ
و الشُوُقَ لَـأحبَـآبْ هِنَآإ
يِسـألْ بدُوُنْ إنَه يِملْ ............... وين هم ؟




هَذآ حَـآليّ مِنْ ثلَآت أيَـآمْ
مَآنيّ مَعْ النَآسْ لُو النَآسْ هُم نَآسيّ
بتغيِب ! طيبْ
لَـــــكِنْ عَطنيّ عذركْ
.......... لَآ تِتركْ النَـآرْ تَآكلْ بآقِيّ إحسَـآسيّ



عَلى خبْرَكْ
أَغضْ الطَـرفْ و أنتظركْ (l)
- أَبعثِرْ شعرِيّ المَجنُونْ
- أَلملِمْ حِلمِيّ المَدفُــونْ
- أَدَآريّ ظَهريّ المطعُونْ
...................... و أنتظركْ



بـ أبقى بدآخــــ ( لكْ طِفلة
تعدَىآ عُمرَهــــــآ العِشرينْ !
و ظلت تِحترِيكْ سنِيِنْ ,
تبيِكْ بعَآفيِة و خــيرْ



حَتَى إِنتْ كِنتْ أإحِسكْ غِيرْ و الله
و هــــــــآنْ قلبيّ عِندكْ إِنتْ !
حَتى إنتْ
يآإآإآهـ و الله كِنتْ أإظنكْ غيِرْ هُم ..
كِنتْ آظنَكْ خـــيرهُمْ
كِنتْ آظنَكْ كلهــــم
و بعت إنتْ !
يِعـنيّ مـآ فكرتْ فينيّ ؟
أرخَـصتْ أحلى ســـنينيّ !
وضآع عمريّ
و إنتْ .. إنتْ
كِنتْ إظنكْ غير و اللهــ
كِنتْ إظنكْ خير و اللهـ
حتىآ إنتْ !!!



مـــآ وحشتك !
مآ تأثَرتْ بفرآقيّ , مـآ يشتتكِ إبتعَـآديّ ؟
مــ تغيّر إيّ شيّ ــآ !
طِيب إسمَعْ , مـآ جفآكْ النُومْ بعديّ , ؟
مآ ندم نَبضَكْ عليّ - مآ شعرتْ بـ إغترـآبْ , مآ تِحسْ إنتَ بعذآبْ ؟
يــــــــــ خسَآرةْ

يعنيّ أفهم إنيّ أصلاً مـ ( أهمكْ ) ؟!



حَرَآم يَآ دِنيَآ تِهدينيّ جُمُودْ إحسَــآسْ
............. و أنَآ كِليّ شٌعُورْ منْ أقصَـآى ضلوعيّ لـ أخرْ أنفَآسيّ
..


وينكْ . .
قبلْ آحسْ آنيْ - بديتْ آفرَـرحْ -
وَ آتعوُوُد غيَآ آ آ بكْ !

إييييهْ [ ضآيقْ ] مِنْ غيُآبكْ وَ مآتْ فينيّ الإحتمَآلْ
بسْ تأكدْ هذآ حظيْ وّ هذآ فيّ دنيآإيْ , . . فآليْ !
مَ شكيتْ إلآ لـ حآليْ . . . يوُم عذبنيْ آلوُص ـآلْ
[ لمآ دمَّرنيْ غيَآبكْ ] . . جرحيْ آلآسوًد , طرآ ليْ
- آدريْ آنكَ مَ تبآ آ آ ليْ !
. . . . . وَ " غيبتِكْ " آكبرَ مِثآلْ !
وَ شيْ طبيعيْ لوُ جرحَنيْ قلبكْ آلليّ . . . . مَا وفآ ليْ !

شِفنيْ آموُوُتْ إنْ / مرْ طَآريكْ ,
وَ آعيشْ
. . . وَ آعيشْ
. . . . . . وَ آعيشْ !
ثمْ آموُوُت وَ آلقآنيْ بخيرْ ,
عَطنيّ [ [آ مَ لْ وـَآحـ1ـدْ ] يخلينيْ آعيشْ
وَ لآتخنقهْ يدِكْ بِ ( حبلْ آلمعآذيرْ ) !

كَآن ليْ خـَآطِر , وَ ليْ عِندِكْ " قدِرْ "
آبغآ صدركْ مَ يضيقْ !
وَ لآ تحِسْ آنكْ عَلىَآ نهـَآيَة طِريقْ . .
آنتْ توُوُكْ , وً آلحيَآة بِ ( تبتسِمْ لكْ )
[ فزْ مِنْ حِزنكْ / وَ فِيقْ ]
كَآنْ ليْ خِآطرْ , آبيْ خِدمَة صغيرَة . .
- إبتسـِمْ =)
- وَ لآ تضيقْ !

مِنْ غيركْ آجمَل ـلْ !
وَ آنتْ وُحدِك فيّ آلشتآتْ توُوُدنِيّ
مِنْ غيركْ آكمَل ـلْ !
وَ آنتْ جرحْ وَ كثرـة جرُوحيْ ترَفْ !
وَإن كآنْ شَـحْ آلصبرْ فيكْ , وَ لآ قدرتْ تردنيّ
قوُلْ : إنكْ آوُوُلـ1ـ مِنْ عرفنيْ وَ آنكْ آخرْ مِن عرفْ !

آنتِ ليـَآ قلتيّ . . آحبكْ !
ثآرتْ آلدنيـَآ قِيَآمْ . . وَ آحسْ كِنيْ
فيّ بدَآيَآتْ آلطريقْ مِنْ آوٌوٌلـهْ
وً آنآ مِتىآ مَ قلتْ . . آحبكْ !
يرتجفْ جفنْ آلظلآمْ . . وَ آلصُبحْ
يتنفسْ مكآنيْ , وَ آلصعِيبْ آستسهلهـْ !

آلضيـَآعْ آحيَآنْ / مَ خ رَ جْ . . مِنْ عنآ آ !
وَ آلدموُوُع آحيَآنْ تخذٍلهَآ / آليدِينْ ~
. . . . سوُ نفسِك مَ دريتْ / بحزننـَآ
بسْ موُ تدريْ . . وَ تتركنـَآ سـنينْ !

ذكرتْ آلموَعِد , آللهفـَة , آلسوَآلفْ . . .
.. ربكـَة آلعِشآقْ ..
ذكرتْ آللحظـَة آلليّ مِنْ سببَهآ عِفتْ آنآ دآريْ
طريقيّ لِكْ طوُوُيلْ وَ دربْ حلمْ آلمُبتليْ بكْ / شآ آ آ قْ َ!
و آنآآآآ مُنهـَكْ . . حنينْ
مِن . .
- آلُبكىَآ
- وَ آلبعُد
- وَ آسفآريْ !

lhugd; < ;g ihg]kdh tj,r lvi kwdp , kfdp !

---

lhugd; < ;g ihg]kdh tj,r lvi kwdp , kfdp ! lhugd; ;g ihg]kdh tj,r lvi kwdp ,

جميع الحقوق محفوظة وحتى لاتتعرض للمسائلة القانونية بسبب مخالفة قانون حماية الملكية الفكرية يجب ذكر :
- المصدر : شبكة الشموخ الأدبية - الكاتب : alshmo5 - القسم : مجلة الشموخ الثقافية
- رابط الموضوع الأصلي : ماعليك , كل هالدنيا فتوق مره نصيح و مره نبيح !